العدد 1986 مجلة ميكي مايو 1999

العدد 1986 من مجلة ميكي الصادر بتاريخ : الثالث عشر من مايو 1999م


العدد 1986 من مجلة ميكي اصدار دار الهلال في التسعينات و تحديداً عام 1999 نقدم لكم نسخة الكترونية مجانية كاملة عالية الجودة تحتوي اعداد مجلات ميكي علي العديد من القصص لأشهر شخصيات المجلة المعروفين في مصر و العالم امثال الفأر ميكي و البطة بطوط و اصدقائهم الذين يتشاركون القصص و الحواديت المرسومة بعناية و ملونة باسلوب جميل تجذب القارئ و تحببه في المجلة 
وكذلك تقدم المجلة العديد من قصص المغامرات التي تعلم الأطفال الشجاعة وتمنحهم الثقة والجرأة وتعدهم لملاقاة الأخطار في الحياة، وقصص الخيال العلمي والتي كان الهدف منها أن تجنح بخيال الطفل لعناصر التشويق والمفاجآت والبساطة ودقة السرد وجمال العرض وقوة الجذب بجانب القصص الظريفة و النكات الطريفة التي تمتلئ بها صفحات المجلة و تكاد لا تخلو اي قصة منها


العدد بصيغه CBR & PDF


مجلة ميكي العدد 1986 صورة بطوط و سوسو في المنزل


روابط التحميل بأسفل الصفحة



يمكنكم ايضاً قراءة العدد اون لاين ، انتظر بضع ثواني من فضلك حتي يظهر

       

نقرأ في هذا العدد : 

  1. لغز ميكي
  2. صفحات فكر و تسلية
  3. السكوت من ذهب
  4. السرير المائي
  5. افكار لجذب الإنتباه
  6. حواديت زقزق
  7. التاريخ يعيد نفسه
  8. بطوط الخبير
  9. شغل قرود
  10. صفحات منك و اليك
  11. اطفال ابطال

و العديد من القصص و الصفحات المسلية الاخرى بداخل العدد ، لنتذكر معاً اعلانات اشهر المنتجات في تلك الفترة مثل اعلان كراسة الاول ، توجد بجميع المكتبات لتلاميذ المرحتلين الابتدائية و الاعدادية تعتبر كراسة الاول للتدريبات الفعلية علي امتحانات نهاية العام كراسة واحدة لكل صف تشمل جميع المواد المقررة ، واعلان بطاطس كرسبي بطاطس طبيعية و القرمشة اللي بتدور عليها كل هذا و اكثر تجدونه داخل العدد كامل للقراءه المجانية اون لاين بصيغة الـ PDF عدد من مجلة ميكي في 44 صفحة من الغلاف للغلاف


------------------------------

روابط تحميل العدد //




اسكانر العدد تم بواسطة عرب كوميكس بجودة عاليه و حجم مناسب جميع الحقوق محفوظة

تعد مجلة ميكي وإصداراتها التابعة لها (سوبر ميكي و ميكي جيب ) أحد أبرز و أفضل مجلات الأطفال و واحدة من الأكثر شعبية حتى لدى الكبار أيضًا في مصر والوطن العربي ، و اصداراتها التي مازالت مستمرة و تصدر حتي يومنا هذا بشكل جديد و طباعة مختلفة افضل و اجمل 


أنتقل الى العدد التالي : سوبر ميكي العدد 1987

العودة الى العدد السابق : ميكي العدد 1985


------------------------------

من صفحات العدد :


النحلة ورحيق الاز هار
اكتشف العلماء ، أن النطة تستطيع أن ترشد رفاقها إلى مكان الأزهار ، كما تستطيع تحديد المسافة والاتجاه أيضا ، ففدما تجد النحلة العاملة مكانا فيه كثير من الأزهار ، تأخذ ما تقدر على حمله من الرحيق ، وتعود الى الخلية ، لتضع حمولتها فيها ، وعندئذ تتجمع حولها رفيقاتها ، فإذا بقيت ساكنة دون حراك . فذلك يعنى ان كمية الازهار الموجودة لا تستحق الذكر ، أما اذا قامت برقصات معينة فإنها بذلك ترشد رفيقاتها إلى مكان الأزهار والرقصات النحلة معنى خاص، فإذا كانت الرقصة دائرية فالأزهار موجودة على مسافة تقل عن متر واحد عن الخلية ، أما إذا كانت الرقصات متقطعة ، تميل تارة إلى اليمين ، وتارة الى اليسار ، فإن الأزهار على مسافة تزيد كثيرا على المتر ، وتحدد النحلة اتجاه مكان الأزهار بالاتجاه الذى تأخذه بالنسبة الى الشمس .

طيور الشتاء
طائر،البنجوين، الإمبراطورى هو الوحيد بين الطيور القطبية ، الذى يبدأ حضانة بيضه ، وتربية صغاره فى الشتاء الجنوبى القارس ، وبعد وضع البيض تبدأ الأنثى رحلتها شمالا لمياه غير متجمدة ، باحثة عن الطعام ، تاركة خلفها بيضة واحدة يقوم بحضانتها الذكر بوضعها ما بين قدميه ، ومؤخرة بطنه ، خوفا عليها من البرد القارس، وحتى تعود الأم ، بعد شهرين أو أكثر.. وخلال هذه الفترة يمتنع الذكر عن الطعام ، معتمدا على الدهن الموجود فى جسمه ، ويظل سائما ، حتى تعود الأنثى فى وقت فقس البيض ، وهي محملة بالأغذية البحرية للصغا ر ، حيث تخرج ما فى حويصلتها داخل فم الصغير وتبدأ فى تربيته ، بينما يخرج الذكر لإحضار الطعام لهما ، مع قدوم الربيع .

آلة التصوير 
تمكن «جوزيف نيبس، عام ١٨١٦ من صنع آلة تصوير فوتوغرافية يمكنها التقاط الصور السلبية ، ثم تقدم عليه ، وليام تالبوت، عام ١٨٣٥ ليبتكر آلة تصوير تقوم بالتقاط الصور الثابتة ، ثم نجح فى استخراج الصور الايجابية من الأساس السلبى ، وفى تكبير الصور ، أما التصوير بالطريقة المألوفة اليوم فقد ظهر عام ١٨٨٨ ، حين طرحت أول ألة تصوير كوداك فى الأسواق ، وبدأت آلات التصوير تتضمن إمكانيات كثيرة تجعل من التصوير متعة بعيدة عن أى تعقيد .

ستتم الاضافة قريباً 


لتحميل و قراءه المزيد من اعداد مجلة ميكي  اضغط هنا 

إرسال تعليق

0 تعليقات