العدد 261 من ميكي جيب بتاريخ ابريل 1998

العدد 261 من مجلة ميكي جيب الصادر بتاريخ : ابريل 1998م


العدد بصيغة CBR & PDF


ميكي جيب عدد العيد التسعينات ميكي دار الهلال النسخة المصرية العيد فرحة


سيتم اضافة رابط تحميل PDF قريباً

للتحميل اضغط هنا 

في هذا العدد :
  • فنار خليج كواك
  • نوادر و حكايات
  • سوبر جوجو
  • سينما ميكي جيب
  • وحش المستنقع
  • موسوعة ميكي جيب
  • ضيفي العزيز
  • انت تسأل ونحن نجيب
  • الأبطال
  • أفكار للشطار
  • تاج جنكيز خان المفقود
  • قارب النجاة


https://drive.google.com/file/d/1XjI3NjMWEIzuRvQGzJdP3Bo0Kmd7wBSd/view?usp=sharing



العودة الي العدد السابق : ميكي جيب 260

الانتقال الي العدد التالي : ميكي جيب 262

---------------------


من صفحات العدد :


نوادر و حكايات 
دعوة عيد الأضحى

أمضت الجدة «تعلوبة، أجازتها عند «الثعلب المكار، و ، وعندما إقترب موعد رحيلها ، إقترحت على
«تعلوب، دعرة كل أصدقانه إلى المنزل بمناسبة عيد الأضحى لتناول الأصناف اللذيذة التى تحب إعدادها ، واللعب معه طبعا ، لكن «تعلوب، رفض ، لأن معنى هذا أن أصدقاءه الخنازير الثلاثة سيكونون صيدا سهلا أمام والده «الثعلب المكار، الذى لا يتوقف عن محاولة الإمساك بهم .. لكن الجدة « تعلوية، طمأنتة قائلة .
- لا ! لن يفعل ذلك ، بل سأتأكد من أنه لن يكون فى المنزل !
والآن إذهب لدعوة أصدقائك للمجىء غدا !
- لكن كيف ستتأكدين من أن بابا لن يكون هنا ؟
إطمن .. عندي كلمات سحرية ستجعله يختفي !
وخرج تعلوب من منزله سعيداً .. و بدات جدته تعد اللحم المشوي و الفته اللذيذة و تفكر في الألعاب الجماعية التي ستسلي الأصدقاء .. و في صباح اليوم التالي كان كل شئ جاهزاً ..
لكن «تعلوب، راوده القلق مرة أخرى .
- بابا لا يزال فى فراشه!
- لن يظل فيه طويلا عندما يشم رائحة الفتة بالخل والثوم
التي أعدها! عليك أن تذهب إلى منزل الخنازير حتى يحين موعد الحفل 
ونفذ «تعلوب، أوامر جدته.. أما هي ، فبدأت تنفذ خطتها
ما أن رأت الثعلب المكار يدخل إلى المطبخ بحثا عن الطعام
الذى داعبت رائحته أنفه.. قالت أثناء تقديم الفته:
- اليوم يوجد عمل كثير ! عليك ن تنظف واجهة المنزل !
- «تعلوب، سينظفه! فهو الذى يقوم بمثل هذه الأعمال !
- أنا أرسلته للقيام بأعمال أخرى ! واليوم دورك فى التنظيف 
وزمجر الثعلب. المكار - حسنا!
وبعد قليل أضاف :
- إنه عمل شاق !
لكن الجدة أتعلوبة، أحرجت الدلو وفرشاة
الأرضية وغيرها من أدوات التنظيف وقالت له
- انت مكلف بنظافة المنزل.. أرضية المطبخ تحتاج إلى
دعك بالفرشاة الخشنة، والجدران تحتاج إلى غسيل ! يجب أن
أترك المنزل نظيفا قبل رحيلى !
لا!
- بل نعم
حسنا.. لكن لدى أولا بعض المهام العاجلة ،
سأخرج لأؤديها
وهو كذلك .
وخرج «الثعلب المكار، وهو يقول لنفسه ، وهو يتجه إلى
دى الأشرار، :
- لن أعود إلا فى وقت متأخر ليلا.. هاهاى !
وعندما إقترب موعد حفل العيد. أعدت الجدة «تعلوبة،
المائدة ووضعت فوقها ما لذ وطاب من المأكولات.. لحم مشوى
وأرز وفته وفطائر، وأعدت الألعاب المختئفة.. وعندما وصل
الصغار، قالت لـ «تعلوب، :
- الآن إمرحوا وافرحوا كما تشاءون.. والدك لن يعود قبل
وقت متأخر من الليل !
- لكن كيف تأكدت من هذا ؟ هل استعملت - كلمات
سحرية!
فقال «دقدق،
- ليتنا نعرف تلك الكلمات السحرية!
فأجابت الجدة «تعلوبة، :
- إنها فى الواقع سهلة جدا! لكنها لن تنفع مع شخص
آخر غير ابنى ! يكفى أن أقول له : هناك عمل يجب القيام
به!
واندهشت الخنازير وسألوها :
- أهذه كلمات سحرية ؟
وضحكت وقالت: بالنسبة للمكار ،

====================

خروف العيد

أصله: منذ قديم الزمان، تآلف الانسان مع العديد من
الحيوانات التى إستأنسها وكانت مصدرا من مصادر الثروة
والخير له ومن أهم تلك الحيوانات الأغنام والخراف.
قصته التاريخية: ترجع إلى عصر النبى ابراهيم عليه
السلام عندما رأى فى منامه انه يذبح ابنه اسماعيل عليه
السلام، وهم فعلا بذبحه لأن رؤيا الأنبياء حق، فانزل الله
عليه كبشا كبيرا لينقذ به اسماعيل.. ومن يومها اصبح
الكبش او الخروف رمزا من رموز التضحية
عاداته: ان الكبش او الخروف الضخم له قرون كبيرة وهو
يميل الى الإعتداء، وكثيرا ما نرى كبشين يتناطحان، وعادة
ما يخفض الكبش قرنيه عند النطح..

====================

عروسة البحر

بدايتها: ظهرت عروسة البحر لأول مرة في احدى
قصص الكاتب الدانماركى هانز كريستيان اندرسون ،
كما ظهرت فى السينما يوم ١٧ نوفمبر ١٩٨٩
تستما: كانت عروسة البحر اميرة للبحار وهي ابنه
لملك المحيطات وأحبت عروسة البحر «ايريك، وهو
من بني البشر، لذلك طلبت من ساحرة البحار أن
تحولها الى آدمية مقابل ان تخسر صوتها للأبد.
شهرتها: اكتسبت عروسة البحر وقصتها شهرة واسعة
فى جميع أنحاء العالم، فأصبحت بطلة لأفلام
ومسلسلات شيقة يسعد بها الأطفال والكبار.


---------------------


الانتقال للفهرس الكامل لتحميل جميع اعداد ميكي جيب دار الهلال

إرسال تعليق

0 تعليقات