العدد 153 من ميكي جيب بتاريخ ابريل 1989

العدد 153 من مجلة ميكي جيب الصادر بتاريخ : ابريل 1989م


اهلاً رمضان


العدد بصيغة CBR & PDF


بطوط و ميكي و سوسو و لولو و توتو في رمضان علي غلاف ميكي جيب ابريل 1989


سيتم اضافة رابط تحميل PDF قريباً

للتحميل اضغط هنا 

في هذا العدد :
  • مغامرة في جزيرة بومبومتك
  • رحلة قصيرة بدون ازعاج
  • سوبر بندق في الزمن الماضي
  • طائر " انتظر و كل " 
  • المرأه السحرية
و العديد من المغامرات و الحواديت و النوادر و الحكايات بجانب صفحات الترفيه و التسالي و الالعاب و في العدد لعبة ميكي .. شرق وغرب استمتعوا بقراءه العدد عن طريق تنزيله من الرابط بالاعلي


العودة الي العدد السابق : ميكي جيب 152

الانتقال الي العدد التالي : ميكي جيب 154


من صفحات العدد :


عجائب الدنيا ...

بوم النهار 
من المعروف ان طيور اليوم طيور ليلية تهرب من النهار ... و لكن بومة الثلوج البيضاء التي تعيش في منطقة التوندرا القطبية . عندما تريد ان تأكل , تضطر الي الصيد أثناء النهار . 
















ابتسامات 


كان الصحفي يجري حديثا مع احد الكتاب ... فقال : 
قرأت مؤخرا كتابا لك ... 
الأخير ؟
هذا ما أرجوه !


لماذا تطرقع اصابعك دائما ؟
لإبعاد النمور !
لكن ... لا توجد نمور في بلدنا !
اقتنعت اذن بفائدة طريقتي ؟ 


ذهب السائح الي ايطاليا ... ودل احد المطاعم .. ولما نظر في قائمة الطعام لم يفهم شيئا لانها كانت مكتوبة بالايطالية .. فنادي الجرسون وقال له : 
جرسون ! واحد " جيوردانو فاريني " ! 
فقال له الجرسون :
مستحيل يا سيدي ! " جيوردانو فاريني " هذا هو صاحب المطعم !






قال مدرس الباراشوت لتلميذه :
المسألة سهلة , ستركب الطائرة , و يقولون لك : اقفز , فتقفز وتشد هذا الجزء فينفتح الباراشوت و تهبط بالسلامة !
واذا لم ينفتح  ؟
تأتي للمخزن ونسلمك غيره !



قالت المدرسة للتلميذ الكسلان : 
توجد 7 ذبابات فوق مكتبك و قتلت واحدة .. فكم يبقي ؟ 
ذبابة واحدة ! و هي الذبابة الميته ... الباقي سيطير ! 



قدمت سيدة , ربطة عنق لزوجها لونها خليط من الأزرق و الأحمر والأصفر وسألته :
مع ماذا سترتديها ؟ 
مع لحية طويلة ! 







نوادر و حكايات 
تمرين المفاجآت 

كان " تيك " و " تاك " يجريان ذات يوم علي الطريق فقال " تيك ل تاك " : يجب ان نستمر في الجري نحن نحتاج للمزيد من التمارين و الا سنصبح اسمن مخلوقات هنا ! " اتمني لو كانت هناك وسيلة تجعل التمرين أسهل ! ياه ! انظر يا تيك ! ترك " بطوط " باب بيته مفتوحاً ! هيا ندخل و نستريح فيه قليلا ! فحذره " تيك " من الافضل ان نبقي بعيداً " قد يغضب بطوط منا لكن " تاك " كان بالفعل قد دخل وصاح قائلا : " ياه ! بطوط عنده الة كاتبة ! " ولم يقاوم السنجابان الصغيران رغبة فخص الآلة العجيبة فتزحلق " تاك " فوقها و ضغط علي زر , فرن الجرس , ثم كرر " تاك " نفس الحركة وهو يضحك ... اما " تيك " فنظر حوله بخوف وقال : اتمني الا يدخل  بطوط " اثناء وجودنا " ومع ذلك ظل ينزلق بدوره علي الآلة الكاتبة .. ونزل " تاك " من فوقها واستمر في استكشاف الغرفة وهو يتساءل : " هل بطوط عند اشياء اخري جديدة ؟ " فحذره " تيك " : ابق بعيدا عن الزهرية الكبيرة الموجودة فوق الرف ! فهي من أثمن مقتنيات " بطوط " ! ومن الذي يريد زهرية قديمة ؟ احيانا لا يفكر " بطوط " بعقل ! وكان في نفس اللحظة كان " بطوط " ينظر عبر النافذة مفتوحة الي الزائرين غير المرغوب فيهما وقال : " لا أفكر بعقل ؟ سألقنهما درساً ؟ و تسلل " بطوط " الي حجرته و غطي وجهى بمنديل وأخذ مسدساً مائيا ليخيف به السنجابين حتي لا يعودا ... ومشي علي أطراف أصابعه  ثم صاح : " ارفعوا ايديكم !! هذا سطو مسلح ! " و بدأ " تيك " و " تاك " يرتعدان من الخوف وقال " تاك " ما كان يجب ان يترك بطوط بابه مفتوحاً ! " فسأله تيك بصوت هامس : والعمل؟ ربما يفزعه رنين الآلة الكاتبة ! ٍأجرب ! وقفز " تاك " بشجاعة فوق الآلة الكاتبة و ظل ينزلق فوقها فتحدث رنيناً " .. ثم نظر الي " اللص " وسأله بأمل : " ألست خائفاً ؟ " فرش " بطوط " مسدسه المائي .. واندهش " تاك " من الرصاص المبلل ! و ناداه " تيك " بهمس مشيراً الي الزهرية : انظر فوق الرف ! لن يغضب " بطوط " اذا استعملناها لضرب اللص ! وصاح " بطوط " لا ! ليس بالزهرية ! ولكن كان السنجابان دفعا الزهرية التي وقعت فوق رأس " بطوط " و احدثت " طراخ " شديدة ... وصاح " تاك " : انكسرت ! لكننا هزمنا اللص ! وفتح بطوط عينه وهو يقول : انكسرت ؟ سأريكما . فاندهش " تاك " وصاح مشيراً الي المنديل الذي انزلق عن بطوط : يا " تيك " انه " بطوط " ... ! و جري " تيك " بسرعة , ووراءه " تاك " يلهث , ووراهم " بطوط " غاضبا ... واخيرا هرب " تيك " و " تاك " فربت " تاك " بفخر علي بطنه ! وابتسم وقال : فقدت بعض الوزن ! في وجود " بطوط " الذي يطاردنا دائما , لن يكون التمرين مشكلة ! 
















عجائب الدنيا ...

اللقاء المميت 
سمك الزنجور ذو الطبيعة النهمة , والذي يدمر الأنواع الأخري من الأسماك , لا يعرف دائما الفرق بين نوعه و الانواع الاخري فعندما يتلقي بأحد ابناء نوعه ... يحاول كل منهما ان يلتهم الاخر . 



الانتقال للفهرس الكامل لتحميل جميع اعداد ميكي جيب دار الهلال

إرسال تعليق

0 تعليقات