العدد 139 من ميكي جيب بتاريخ فبراير 1988

العدد 139 من مجلة ميكي جيب الصادر بتاريخ : فبراير 1988م


العدد بصيغة CBR & PDF




سيتم اضافة رابط تحميل PDF قريباً

للتحميل اضغط هنا 

في هذا العدد :

  • لصوص مزرعة الحلم الذهبي 
  • لغز الحوت 
  • الباحث عن المكانة
  • عبقرينو المثال العبقري 
  • بضع خطوات علي الثلج 
  • الكلمة الأخيرة 

العودة الي العدد السابق : ميكي جيب 138

الانتقال الي العدد التالي : ميكي جيب 140


قالت الام الناموسة لابنها وهي تنصحه :
وخصوصا لا تطير بالقرب من الناس لانهم اشرار جدا ! 
اظن انك تبالغين يا ماما , فانا كل مرة دخلت بيتا , وجدت الناس يصفقون ! (متكرره)


سأل صحفي رجلا : 
" قلت انك الوحيد الذي نجا من حادث القطار المروع , فكيف تفسر لنا سبب حظك ؟ "
قمت من نومي متأخرا في الصباح . ففاتني القطار ! 


هل تعرف جنكيز خان ؟ 
جنكيز خان ؟ طبعا اعرفه ! لقد ركبنا القطار سويا يوم الثلاثاء الماضي , في العاشرة صباحا !
ايها الكذاب ! قطار العاشرة تم الغاؤه منذ شهرين ! 

وضع بائع الجزر هذا الاعلان : 
الجزر مفيد للنظر ... والدليل . هل رأيتم الأرانب ترتدي نظارات النظر ؟


كم عدد الطوابع التي يجب ان اضعها علي خطاب يزن 60 كيلو جراما ؟ 



عجائب الدنيا ...

بحر في البحر 
يقع بحر السرجس شرق الولايات المتحدة وهو عبارة عن كتلة من الطحالب البحرية التي تبلغ 4 ملايين كيلو متر مربع . ولا تأتي هذه الأعشاب من المناطق الساحلية وانما هي نباتات متأقلمة مع حياة وشط البحر و تطفو بفضل عناقيد من الأكياس الصغيرة الممتلئة بالهواء .














سألت السيدة تاجر الأثار : 
تمثال لطيف جدا ... من اي بلد ؟
من مصر يا هانم ... وثمنه 200 جنيه !
200 جنسه ! هذا جنون !
لكن يا هانم ... عمر التمثال حوالي 3 الاف سنة !
انت تسخر مني ؟ .... مازلنا في سنة 1987 !


احد النقاد كتب نقدا لاذعا عن كاتب ...فقال له الكاتب وهو في شدة الغضب : 
قبل ام تسمج لنفسك ان تقول اذا كان الكتاب جيدا ام لا ,اتحداك لو استطعت ان تكتب كتابا ! 
فأجابه الناقد :
بعد اذنك .. انا لا اشاطرك رأيك ... وسأشرح لك وجهة نظري , انا لم ابض بيضة في حياتي ولكني اعتقد انني اعرف اكثر من الدجاجة اذا كانت العجة جيدة أم لا  !



وجد الطفل الصغير حدوة حصان  ...
فصاح : ماما ! هناك حصان يمشي و احدي قدميه حافيه !






نوادر وحكايات 
الكوكو المنقذ

ذات صباح , في يوم مشرق , بدا " تيك " و " تاك " بحثهما عن الكنوز , كانا يعرفان ان اشياء كثيرة , مفقودة او منسيه و تركها الناس في اجازات الخريف , ليدفنها الشتاء , الان ستعود الي الظهور . وقال " تاك " بصوت عال : " ذاب كل الثلج .. أتوقع ان نجد اشياء جميلة اليوم " فسألهما غراب اسود كبير أسرع بالهبوط امامهما " اشياء جميلة ؟ اين هي الاشياء الجميلة ؟ " فقال له " تيك " : لا اعرف ... يجب ان نعثر عليها ! وصاح الغراب وهو ينظر اليهما في شك : " حقا " ؟ اذن عندما تجداها , لا تنسيا ان من الافضل لكما ان تعطياني نصيبي ! " قالها محذرا ثم طار ... فقال " تاك " غاضبا : هذا الغراب الاسود الشرير ... كم اتمني ان الكمه في أنفه ! " انه طائر جشع يأخذ كل شئ يستطيع ان يأخذه " .. ونسي " تيك " و " تاك " الغراب قليلا .. و انتبها لمشروعهما و ظلا يبحثان وسط أوراق الأشجار و علي طوال حافة الطريق حيث ترقد الاشياء دون ان يلاحظها احد وجودها .. ولكنهما اليوم لم يجدا شيئا ... واخيرا تنهد " تاك " في يأس وقال " لا فائدة " . من الافضل ان نعود الي البيت . ربما غدا نستطيع ان نبحث عن الاشياء الجميلة " ووافق " تيك و رجع السنجابان الي بيتهما من طريق مختصر . وسألهما الغراب الأسود الكبير بصوته الأجش وهو يحوم فوقهما " حسنا " .. ماذا وجدتما ؟ اين نصيبي ؟ " لم نجد شيئا ... انظر ! قالها " تيك " و " تاك " وهما يفتحان ايديهما . " اذن اصدقكما ! لا تحاولا خداعي بإخفاء اي شئ عني اذا فعلتما ذلك سأعاقبكما ! و تمتم " تاك " : " ياه ! انه يستفزني ! " ثم صاح وهو يتعثر ويسقط : أ.أ.أ.اه ! و نهض " تاك " ليسقط مرة اخري بسبب لكمة علي أنفه ! سأل " تاك " . ما هذا الذي يحدث ؟ بينما كان طائر صغير يقف فوقه ويصيح : كوكو ! كوكو ! كوكو !" وصاح " تاك " بغضب : " حقا " وهو يحاول ان يصل الي الطائر ليلكمه لكنه في لحظة اختفي ... عاد الي بيته الخشبي وانقفل الباب عليه بإحكام ! وقال له " تيك " : لقد وقعت فوق بيت الطائر و أغضبته ولكنه لا يشبه اي طائر رأيته من قبل ! وقال " تاك " هذا حقيقي وسأراه مرة اخري ... اخرج ايها الطائر الصغير " وطرق علي الباب وقفز الي الخلف ... لكن الطائر لم يجب .. بل كان الغراب الاسود هو الذي قال وهو يهبط : " ما هذا الذي معكما ؟ " طائر صغير فقط ! نريده ان يتكلم ولكنه لا يخرج الينا فملأ الغراب الفضول وقال وهو يضرب الباب بعنف : " سأجعله يخرج ! " وكان الغراب علي حق .. فقد ضرب الباب بعنف جعل الطائر يخرج ويصيح : كوكو ! كوكو ! كوكو " وهو يلكمه في انفه ... فسقط الغراب ! ونظر " تيك و " تاك " الي بعضهما في دهشة ثم اخذا بيت الطائر , الذي كان في الحقيقة ساعة قديمة و مكسورة من ساعات الكوكو , واسرعا الي بيتهما ... فقد شعرا ان طائر الكوكو – رغم غرابة أطواره – صديق لهما حتي انهما وضعاه امام بابهما حيث عمل علي ابقاء الغراب الأسود بعيدا عنهما ! 
















عجائب الدنيا ...

التنبؤ بحالة الجو 
يتوقع الاهالي في روديسيا الشمالية سقوط أمطار عادية ..... عندما تبني العصافير النساجة أعشاشها المتأرجحة فوق نهر الزامبيز . ولكن عندما تعلق هذه العصافير أعشاشها بعيدا عن الشطآن يتوقع الأهالي سقوط امطار غزيرة ... وحدوث فيضانات .














كيف حالك ؟ ما هو عملك الان ؟
انا الان تاجر أثاث !
وهل بعت الكثير ؟
نعم .. كان أثاث بيتي !


سأل البركان المؤدب جارته الهضبة الجميلة الظريفة 
هل تتضايقين اذا دخنت 



خرج برغوثان من السينما فسأل احدهما الاخر 
هل نعود مشيا او نركب كلبا ؟ 



نادي المدير الموظف الصغير وقال له :
انت عارف اني بدأت حياتي مستعينا بذكائي فقط !
فرد الموظف وهو سرحان :
فاهم يا فندم .... بدأت بلا شئ !





كان النونو الصغير يتأمل والدته وهي تمسط شعرها و فجأة لاحظ شعرة بيضاء فصاح : 
ماما ! شعرة جدتي !


دخل رجل انيق الي مصنع البان تخصص في صنع الجبن ... وطبعا المحل رائحته جبن ! ولما اقترب الرجل الانيق من البائعة قبل ان يكلمها صاحت :
 " اف اشم رائحة كولونيا " .


سال المدرس تلاميذه : من يعرف اسماء العملات المختلفة : 
فأجاب تامر : انا يا استاذ ... في امريكا : الدولار .. في المانيا : المارك ... في فرنسا الفرنك ... في ايطاليا ... في ايطاليا ... افتكرت في ايطاليا : البيتزا !









عجائب الدنيا ...

ملحمة البقاء 
تستطيع النملة قارضة الخشب ان تسقط شجيرة صنوبر صغيرة . غير ان لحاء شجرة الصنوبر الناضجة يكون سميكاً بحيث لا تستطيع النملة القارضة اختراقه . وهو من أهم عوامل طول عمر هذه الشجرة المعمرة .





الانتقال للفهرس الكامل لتحميل جميع اعداد ميكي جيب دار الهلال

إرسال تعليق

0 تعليقات