ميكي جيب
العدد 137 من ميكي جيب بتاريخ ديسمبر 1987
العدد 137 من مجلة ميكي جيب الصادر بتاريخ : ديسمبر 1987م
العدد بصيغة CBR & PDF
سيتم اضافة رابط تحميل PDF قريباً
للتحميل اضغط هنا
- اجازة مخترعة
- ميكي و مغامرة العظمة المتكلمة
- غريب في ملابس سوداء
- يوم النظافة !
- تحت المراقبة
- عمل لبطوط
العودة الي العدد السابق : ميكي جيب 136
الانتقال الي العدد التالي : ميكي جيب 138
عجائب الدنيا ...
من حيل الثعالب
في بعض الأيام ترتفع الحرارة بشدة في الأودية الصحراوية في الولايات المتحدة الأمريكية ... و يشعر الثعلب بالإعياء ولكنه يعرف حيلة تحميه من الهلاك , فيحفر حفرة تحت ظل شجيرة , ويستمر في الحفر , واخيرا يصل للتربة الرطبة .... ويدخل في وسطها و ينتظر حلول الساعات الأقل حرارة .
الوحوش الغامضة !
ان الاعتقاد في وجود وحوش بحرية سيظل لفترة طويلة وان كانت الحقيقة , علي الرغم من تأكيد الكثيرين , ان هذه الوحوش ليست الا سربا من حيوان الفقمة , اثناء هجرته , او سرباً من طائر البطريق يظهر بالقرب من صفحة الماء !
توجه رجل الي شباك تذاكر محطة القطار وسأل الموظف :
" من فضلك ... هنا مكان حجز التذاكر للسفر بالقطار ؟ " ...
" نعم " ...
" عندك شئ يساوي حوالي 15 جنيها ؟ "
في اي اتجاه ؟
" الاتجاه لا يهمني .لآن التذكرة هدية "
في مدرسة تعليم قيادة السيارات قال المعلم لسيدة غير موهوبة في تعلم القيادة :
" بقيت دقائق علي ميعاد انتهاء الدرس ... هل تحبين ان اعلمك طريقة ملء الأوراق الرسمية في حالة حدوث الحوادث ؟ "
في احد شوارع جلاسجو بإسكتلندا قابل طبيب احدي زبوناته وسألها بذوق وادب :
" كيف الحال " ؟
فترددت السيدة و اخيرا قررت ان ترد علي سؤاله و هي علي حذر :
" اذا كان الموضوع لن يكلفني نقودا , مستعدة أجيب عن سؤالك ! "
نوادر و حكايات
الحمار الغلبان
" حجوش " حمار صغير .. طيب و مطيع ... لكنه دائما ناقم علي حظه في هذه الدنيا ... انا حمار غلبان , مغلوب علي أمري ... إهئ . إهئ ..انا دائما عبد المأمور , اذهب يا " حجوش" .. حاضر .. تعال يا حجوش .. حاضر انا في منتهي التعاسة ! و كان حجوش غير راض عن اي شئ حوله ... فصل الشتاء .. فيقول حجوش : برد ... ان بردان .. اعوذ بالله من هذا الشتاء ... متي يأتي فصل الربيع حتي أكل العشب الأخضر الطازج ؟ و جاء الربي .. لكنه ايضا شهر من شهور العمل ... كان حجوش ينقل العشب الاخضر فوق ظهره ... اه .. انا تعبت ... متي يأتي شهر الصيف كي استريح من نقل العشب ... وجاء الصيف ... موسم الفواكه و الخضر ... فأصبح " حجوش " منشغلا في نقل اقفاص الخضار و الفاكهة ... تذمر حجوش وقال : اه من الصيف ! الحر يكاد يقتلني ! و ظهري كاد ينقسم من الأحمال الثقيلة ... متي يأتي الخريف ؟؟؟ وعند قدوم الخريف ... لم يسترح حجوش ... وكان مضطرا ان يأكل العشب اليابس ... انا مازالت تعيسا ... حتي الطعام لا استمتع به ... فالعشب يابس .. وانا احب البرسيم الأخضر البائع ... مرت كل الفصول , ولم يجد حجوش سعادته في اي منها لابد ان حجوش متشائم بعض الشئ ... لكن ادرك اخيرا ان كل فصول السنة جميلة .. في الصيف و الربيع , جو جميل و طعام وفير , و في الشتاء و الخريف , عمل وراحة ... ولم يعد حجوش مغلوبا علي امره لانه اصبح متفائلا ... مقبلا علي الحياة ...
ركب سائح امريكي سيارة اجرة في باريس طلب من السائق ان يريه اهم معالم العاصمة... وصلت السيارة امام البانتيون فقال السائق :
لقد استغرق بناءه 25 سنة !
فرد الامريكي :
في امريكا يستغرق بناء مثل هذا المبني ستة اشهر ! .. و مرت السيارة امام كنيسة نوتردام , فقال السائق :
لقد استغرق بناءها 200 سنة !
فرد الامريكي :
معقول ؟ في امريكا نحتاج لسنة فقط لبناء مثلها ! وامام متحف اللوفر اكد السائح الامريكي ان في نيويورك ثلاثة تكفي لبناء قصر مثله ... وصلت السيارة امام قوس النصر فلم يقل السائق شيئا ... و سأله السائح الامريكي ...
ما هذا ؟
لا أعرف ... يجب ان نسأل اهل الحي ... لانه لم يكن موجوداً امس !
عاد الطفل الصغير من المدرسة فسألته والدته ... اين قفازك ؟
هل ضاع منك ؟
فقال لها ...
لا .. انه معي .. ماعدا فرده !
تركت الطائرة وراءها خطا طويلا ابيض اللون في السماء .. فنادت سلوي . وعمرها 6 سنوات , والدتها بسرعة .!
" ماما ! ماما ! الحقي ! الطائرة شرخت السماء ! "
قالت احدي السيدات للمعلم في مدرسة تعلم قيادة السيارات للحصول علي رخصة القيادة :
" انا غير محتاجة لتعلم كل شئ ... مجرد التفاصيل البسيطة التي تسمح لي بتوصيل الأطفال الي المدرسة ! "
عجائب الدنيا ...
من جد وجد
يطارد زوج من ذئاب تسمانيا حيوان الكنجارو , الذي يعدو بسرعة , لكنهما لا ييأسان . فهو يتعب بسرعة ايضا , وفي الحال ينقضان عليه ويصرعانه .
الانتقال للفهرس الكامل لتحميل جميع اعداد ميكي جيب دار الهلال
إرسال تعليق
1 تعليقات
الرابط لا يعمل
ردحذف