مـيكي سـتروجوف

العدد الرابـع من سلسلة المكـتبة الزرقاء { ميكي ستروجوف }

قصة جديدة من المكتبة الزرقاء تلك السلسلة التي اصدرتها دار المعارف في التسعينات وقامت بتقديم العديد من القصص المترجمه للعربيه لأبطال عالم ديزني الشهيرة تحديداً ميكي الذي كان له نصيب الأسد في اصدارات هذه السلسلة بالاضافة لبطوط الذي حظي بنصيب ايضاً للظهور ضمن اغلفه هذه السلسلة ومعهم البطل المفاجئه الفيل دامبو ، الذي حظي بقصة كاملة خاصة به ضمن اعداد هذه السلسلة و يمكن الأنتقال الي عدد دامبو الفيل الطائر وتحميل القصة او قرائتها مجانا اون لاين بأعلي جودة من هنا

كما عهدنا في اعداد سلسلة المكتبه الزرقاء وهي استخدام اسلوب عرض مميز للقصص حيث يتم استخدام صفحة لعرض الاحداث و استخدام الاسلوب النثري في الالقاء و في الصفحة المقابلة صورة او رسمه تبرز حدث او حوار هام في احداث القصة و توضح المكان الدائر به الاحداث او حتي لمجرد عرض ردود الافعال وانطباعات الابطال و المتحاورين ، وهذا الاسلوب تم استخدامه ايضاً من قبل دار الشروق في السلسلة المكونة من 8 اعداد التي قامت بتقديمها بعنوان سلسلة ديزني للجيب 

قصة ميكي ستروجوف التي تدور احداثها في روسيا و التي تبدأ تحديداً في موسكو حيث سنري شخصيات عالم ديزني المحبوبة بأسماء و ادوار مختلفه مثل ميمي التي ستظهر بأسم ميموشكا وبندق بأسم بندقييف ، حتي ميكي سيكون ستروجوف !
تدور احداث هذه القصة خلال 180 صفحة بعضها مقدم بالابيض و الاسود و البعض الاخر بالالوان تظهر فيها الشخصيات في احداث مختلفه واماكن متعدده ضمن احداث هذه المغامرة الشيقة 


العدد بصيغة PDF & CBR

ايها النقيب " ميكي ستروجوف " ان مصير روسيا بين يديك ! 
أحس ميكي بأنفعال كما احس بأهميته ، فضم كعبيه بشده وتناول الرسالة الخطيرة التي هم بها اليه القيصر ، ثم غادر القصر الامبراطوري 
كان ميكي يعلم انه مقبل علي عديد من المغامرات ، وانه سيضطر لمواجهه قوافل جنود " هيبول خان " وجحافله الشرسه .. ومع ذلك كان عليه الاستعداد لمواجهة المخاطر و الصعاب ، فقد كان يشعر حقاً بأنه بطل من أبطال مغامرات " جول فيرن "
و لا عيب في هذا .. فمن الطبيعي ان يحلم الأنسان ويتخيل ،  فاحيانا ً يكون للأحلام رد فعل ونتائج مذهله


لمتابعه قراءه قصة ميكي ستروجوف وتحميل العدد كامل اون لاين و سلسلة المكتبة الزرقاء كاملة 

تحميل قصة ميكي ستوجوف مجانا والقراءه اون لاين







للعودة الي فهرس تحميل السلسلة من هنا  

إرسال تعليق

0 تعليقات