بـطوط العميـل م.ج-7

العدد الثـالث من سلسلة المكـتبة الزرقاء { بـطوط العمـيل م . ج - 7 }

تحميل وقرأءه قصة بطوط العميل م.ج-7 كاملة مجاناً العدد الثالث من اعداد سلسلة المكتبة الزرقاء التي كانت تصدرها دار المعارف اللبنانية ، توجد ايضا سلسلة مشابهه لهذه السلسلة كانت من اصدار دار  الشرق وكانت بعنوان ديزني للجيب

تبدأ هذه القصة منذ اللحظة التي دق فيها موزع البريد جرس باب منزل بطوط .. ولكن هل في ذلك شئ غير عادي ؟
و الجواب هو نعم ، وذلك لأن الخطاب الذي حمله موزع البريد كان طوله متراً ووزنه لا يقل عن ثمانيه كيلوجرامات !
وصاح موزع البريد .. خطاب لك يا سيد بطوط ، لم اضعه في صندوق البريد لأن الصندوق لن يتسع له ..

كان بطوط يقف عند الباب في تكاسل وهو يفكر في نفسه يالها من طرق جديدة للحصول علي اكرامية ، ثم استطرد قائلاً اعطني هذا الخطاب قدم موزع البريد الخطاب لبطوط بينما لم يبخصل بطوط في اعطائه الاكراميه ثم اقفل الباب ، 

اخذ بطوط الخطاب ودخل الي الصالون وهو متلهف لمعرفه محتويات هذا الخطاب وكانت الدهشه عندما فتح المظروف الاول فوجد بداخله مظروف ثاني ، بدأ يزداد الحماس و عند فتح المظروف الثاني وجد مظروفاً ثالثا ثم رابعاً ثم خامساً و بداخل كل ظرف يجد واحد اصغر حتي وصل الي المظروف الثامن عشر و الذي كان صغيراً بحجم بطاقه المعايدة 
بدأ بطوط يشعر بالغضب وقرر انه اذا لم يكن هذا هو المظروف الاخير فسيقوم بالقاءهم جميعا الي القمامة ولا يهتم بمعرفه ماذا يحتوي ، ولكن لحسن الحظ كان هذا هو المظروف الاخير ووجد بداخله رسالة .. وكانت المفاجئه !

العدد بصيغة PDF & CBR

تحميل وقراءه قصة بطوط العميل م.ج-7 مجاناً كاملة اون لاين و اعداد سلسلة المكتبة الزرقاء 

عميل سري ! انها مهنه لطالما كان يحلم بها بطوط ، وها هو ذا يحصل بتكليف لاحباط مخطط المجرم " بوب فاندر " ذلك اللص العبقري الذي يطمع في الاستيلاء علي اموال عم دهب 
كانت مهمة محفوفة بالمخاطر و الاهوال و ما زاد من خطورتها ان عصابه القناع الأسود كانت هي الاخري تسعي لنفس الغرض 

تقبل بطوط مهمه العميل السري و انطلق في همه يسعي لانجاز مهمته 
وبهذه المناسبة يسأل بطوط عم دهب عن مدلول لقبه م.ج-7 فاجابة عمه قائلاً :
تفسير ذلك بسيط للغاية ، ايها العزيز بطوط انت الان العميل رقم 7 في مجموعه المغامرين الجسورين 

" لا يفوتني ان انبهك ، ان عملاء هذه المجموعة قل ما تأتيهم فرصة ان يموتو في فراشهم " 

للتحميل اضغط هنا

رابط اخر بصيغة الـ PDF

للعودة الي فهرس تحميل السلسلة من هنا