العدد 1980 مجلة ميكي أبريل 1999
العدد 1980 من مجلة ميكي الصادر بتاريخ : الأول من أبريل 1999م
العدد 1980 من مجلة ميكي اصدار دار الهلال في التسعينات و تحديداً عام 1999 نقدم لكم نسخة الكترونية مجانية كاملة عالية الجودة تحتوي اعداد مجلات ميكي علي العديد من القصص لأشهر شخصيات المجلة المعروفين في مصر و العالم امثال الفأر ميكي و البطة بطوط و اصدقائهم الذين يتشاركون القصص و الحواديت المرسومة بعناية و ملونة باسلوب جميل تجذب القارئ و تحببه في المجلة
وكذلك تقدم المجلة العديد من قصص المغامرات التي تعلم الأطفال الشجاعة وتمنحهم الثقة والجرأة وتعدهم لملاقاة الأخطار في الحياة، وقصص الخيال العلمي والتي كان الهدف منها أن تجنح بخيال الطفل لعناصر التشويق والمفاجآت والبساطة ودقة السرد وجمال العرض وقوة الجذب بجانب القصص الظريفة و النكات الطريفة التي تمتلئ بها صفحات المجلة و تكاد لا تخلو اي قصة منها
نقرأ في هذا العدد :
- النبرة العالية
- صفحات فكر و تسلية
- الصديق وقت الحاجة
- أوكازيون
- بقعة مزيفة و خدع حقيقية
- ضحكات أول ابريل
- مذكرات بطوطة
- أشغال شاقة
- ذهب مع الريح
- عملية ناجحة
- وجبة مجانية
- صفحات منك و اليك
روابط تحميل العدد //
من صفحات العدد :
حسن الاستماع
أن تتحدث عن نفسك فهذا شي جميل .. لكن الأجمل هو أن تعرف كيف تكن مستمعا جيدا للآخرين، وكذا إذا تكلم أحد الأصدقاء فليحسن الأخرون الاستماع إليه .. فذلك من آداب الحديث والحوار .. فإذا كان صديقك يحكى لك عن إجازاته ، وكيف قام بمغامراته .. فلا تقاطعه لكى تحكى أنت، وتقطع عليه حديئه بل بالعكس دعه يحكى كل التفاصيل.. مؤكدا له أن المغامرات التى قام بها لا يقدر عليها سوى بطل .. وستجد أن أسلوب الحديث والحوار بهذه الطريقة، التى يحترم فيها كل منكما الآخر . ستسعد صديقك وستسعد بها أنت .
مدينة الاقصر
تعد الأقصر من أغنى بلاد العالم بالآثار، حيث يوجد بها أكثر من ثلثى آثار العالم، وقد أدى موقعها الجغرافى وقربها من الصحراء الشرقية وبلاد النوبة إلى زياده اهميتها، حيث مصادر الثروة المعدنية ، والطرق التجارية، واطلق العرب على الاقصر هذا الاسم، لما كان بها من القصور العديدة، واطلق عليها الإغريق مدينة طيبة، او مدينة الصولجان اما الفيلسوف اليونانى، «هوميروس، فقد أطلق عليها اسم المدينة ذات المنة باب» لما بها من صروح عالية وبوابات شاهقة .. وتعد الاقصر اليوم من أهم المدن السياحية فى العالم، حيث يفد اليها السواح من كل بلاد العالم، لمشاهدة معالمها وأثارها الثاريخية الفريدة .
من الصديقة: مجيدة عبد النور سعد - أسيوط
إرسال تعليق
0 تعليقات