العدد 1983 مجلة ميكي أبريل 1999
العدد 1983 من مجلة ميكي الصادر بتاريخ : 22 من أبريل 1999م
العدد 1983 من مجلة ميكي اصدار دار الهلال في التسعينات و تحديداً عام 1999 نقدم لكم نسخة الكترونية مجانية كاملة عالية الجودة تحتوي على لغز ميكي في اول صفحات العدد كذلك مع العدد بوستر جيرولاند هدية بداخل العدد ، كذلك يلتقي ميكي مع ايجا بيفا في قصة جديدة بعنوان بلاط الملك شبت .. بطوط و الاولاد في قصة الجيران لبعض ، و يليها ظهور مجدد لهم في قصة خبير القصص المصورة ، حواديت زقزق و اطفال ابطال و المزيد من التسالي و المعلومات علي صفحات هذا العدد
نقرأ في هذا العدد :
- لغز ميكي
- صفحات فكر و تسلية
- بلاط الملك شبَت
- الجيران لبعض
- موضوع - خمن من أنا ؟
- خبير القصص المصورة
- حواديت زقزق
- صفحات منك و اليك
- أطفال ابطال
- صفحات الاعلانات المتنوعة
و العديد من القصص و الصفحات المسلية الاخرى بداخل العدد ، اعلان ميلكانا عصير انجوي الجديد فكر و العب و خربش كذلك اعلان بطاطس كرسبي بطاطس طبيعية القرمشة اللي بتدور عليها و كمان كورة حازم امام فوقيها
اعلان مشروب نسكويك الشهير استمتع بألذ مشروب شوكولاته في احلى مج مج هدية مع عرض خاص علي علبة نسكويك 400 جرام مج نسكويك الاصفر الجميل المميز هدية العرض ساري حتى نفاذ الكمية
كل هذا و اكثر تجدونه داخل العدد كامل للقراءه المجانية اون لاين بصيغة الـ PDF عدد من مجلة ميكي في 44 صفحة من الغلاف للغلاف
روابط تحميل العدد //
من صفحات العدد :
مديئة الاسكندر الاكبر
هل تعلم يا صديقى أن مدينة الأسكندرية العريقة ، التى توهجت منارتها ، ومكتبتها فى الزمن القديم ، وهي الأن العاصمة الثانية لبلدنا الغالية مصر بعد قاهرة المعز، ليست المدينة الوحيدة ، التى أسسها الأسكندر الأكبر ، ولكنها المدينة الوحيدة ، التى حافظت على أسمها ، ولم تندثر فى غياهب التاريخ فقد أسس القاند المقدونى ،ألأسكندر الأكبر، عدة مدن تحمل أسمه خلال فتوحاته وغزواته وذلك بين عامى «٣٣٤ و ٣٢٣: قبل الميلاد ، ولكن معظم هذه المدن القديمة تغيرت أسماؤها ، وضاعت معالمها ولم يعد لها وجود سوى فى كتب التاريخ .
الطفل البهلوان
«جونى أيك، من مواليد (بوليتمور) - بالولايات المتحدة الأمريكية ، فى ٢٧ أغسطس ١٩١٠، أبصر النور ، بلا ساقين ، وبلا الجزء الأسفل من جسمه ، وقد برع فى الضرب على الآله الكاتبة ، ونجح «كبهلوان، فى السيرك ، ومؤلف موسيقى ، فضلا عن كونه رساما فى وضع المخططات ، والتصميمات ، وقائد فرقة . موسيقية ، ولما ولد «جونى، بدا أنه لن يعيش ، لأنه كان بهذا النقص الهائل فى جسسه (ثلث طفل) ، وسع ذلك عاش ، وبرز فى كثير من الميادين وذهب إلى المدرسة مثل سائر الأولاد فى سنه ، وقد تخرج فى الرابعة عشرة من عمره من المدرسة الثانوية ، وعدم اكتمال «جونى لم يكن عائقا صحيا ، ولم يكن عائقا اجتماعيا .. فهو يأكل كل ما يشاء ويشتهى ، ولم يعرف المرض فى أى يوم من حياته، ولم يعقده ذلك ، بل على النقيض .. فهو ذو طبيعة مشرقة مرحة ، تعكس الاستمتاع بالهياة ، ويكاد يكون بعيدا عن التصديق أن له شقيقا توأما طبيعيا تماما .. صدق أو لا تصدق .
إرسال تعليق
0 تعليقات