العدد 129 من ميكي جيب بتاريخ ابريل 1987

العدد 129 من مجلة ميكي جيب الصادر بتاريخ : ابريل 1987م


العدد بصيغة CBR & PDF


ميكي و الوحش مغامرة جديدة لميكي و بطوط بطل من نوع خاص


سيتم اضافة رابط تحميل PDF قريباً

للتحميل اضغط هنا 

القصص في العدد :

  • بطوط بطل من نوع خاص !
  • قائد خاص 
  • تأمل ... عميق !
  • ديك العيد 
  • فرفور متخصص كوارث 
  • بلوتو فارس 
  • عبقرينو وآلة العطس 
  • الثعلب المكار... ساحرة 
  • قلب من ذهب

العودة الي العدد السابق : ميكي جيب 128

الانتقال الي العدد التالي : ميكي جيب 130


في هذا العدد : 




عجائب الدنيا ...

البعث بعد الموت !
في تكساس وفي المكسيك , أثناء موسم الجفاف يتقلص نبات " سلاجينللا لييدو " في شكل كرة جافة سمراء , تبدو ميته . ولكن عند أول امطار شديدة تتفتح الكرة و تخضر وتعود الي الحياة. 













دخل الطفل ذو الخمس سنوات من الحديقة الي الصالون ليحيي ضيوف والديه الذين جاءوا للعشاء : 
مساء الخير يا استاذ ! مساء الخير يا هانم ! كم طولت و كم اشبه ابي ! .... و الأم هل يمكنني العودة للعب في الحديقة !

كانت الأم تحاول , بلا جدوي , اقناع ابنها بتعلم الانجليزية :
فكر في ان نصف العالم يتحدث بالانجليزية !
ولهذا السبب لا أظن انهم يحتاجون لي ... كفاية نصف العالم !

في محل كبير , سألت سيدة البائعة :
اين انابيب معجون الاسنان الصغيرة ؟
بعناها ... و توجد الان الانابيب الكبيرة ثم الضخمة ثم السوبر – ضخمة فإذا أردت شراء انبوبة صغيرة اشتري الكبيرة !

كان " نبيه " تلميذا نجيبا ينتبه لكل تفاصيل دروسه ... و ذات يوم قال المدرس في بداية الحصة : 
هذا يوم يذكره التاريخ ففي يوم 23 يونيو 1783 كان اول غزو بشري اكيد للجو و ذلك عندما اخترع " مونجولفييه " المونجولفيير ....
و كيف عرف يا استاذ ان اسم الاختراع مونجولفيير ؟ 





عجائب الدنيا ...

موضة الشتاء و موضة الصيف 
بوجه عام , قبل سقوط الثلج لأول مرة ب 48 ساعة يظهر بعض الشعر الأبيض في الفراء الداكن لحيوان ابن عرس المنطقة الشمالية وهو الفاقم .  وسرعان ما يصبح كله ابيضا ناصع البياض ماعدا طرف ذيله . وبعد ذلك عندما يذوب الثلج يبدأ الفراء في العودة اي ألوان الصيف الداكنة .... وهي البني و الأبيض المصفر .













كان الطفل لا يحب ان يستحم ... وفي يوم اثناء بدء الحمام , كان كالمعتاد يحاول الهروب من والدته في الاتجاه العكسي للحمام ولكن أوقفته والدته فبدأ يبكي ... وقال لها :
لماذا لا تنظفيني جيدا مرة واحدة حتي استريح ؟

كان " سيعد " يقرا الجريدة في الصالون و هو يجلس في مقعد مريح ... وفجأة دخلت اخته الكبيرة ومعها شاب ...وقبل ان يفتح احدهما فمه ليتكلم قال " سعيد " : اذا كنتما تريدان الزواج فانا موافق واذا كنتما تريدان استعارة سيارتي فانا غير موافق ! 

كان بائع الجرائد يتجول في الشوارع وهو يصيح :  " نوع جديد من السرقة ! 72 ضحية!" فلفت هذا انتباه احد المارة فاشتري الجريدة وبدأ يقرأها ولكنه سمع بائع الجرائد يقول وهو يبتعد : " نوع جديد ! 73 ضحية ! " 



رأت البنت الصغيرة العنكبوت وهو ينسج شبكته فصاحت :
ماما ! انظري ! العنكبوت يشتغل لنفسه شمسية !








عجائب الدنيا ....

احترسي ايتها النحلات الصغيرات !
اثناء البحث عن الرحيق تقوم النحلة بأستكشاف جميع المصادر الممكنة و لكن " النبات – الكوبرا " الذي يلتهم الحشرات يُمثل بالنسبة للنحلة فخاً مميتاً لانها اذا دخلت في الزهرة فهي تسقط نحو الموت داخل الساق المفرغة الرفيعة . 














كان الكاتب الناجح يتعشي في مطعم شهير . وفجاة اقترب منه صاحب المطعم وقال له : 
هل تعرف ان الملايين يقرأون ما كتبه ابني , وربما يقرأون له اكثر مما يقرأؤن لك !
معقول ؟ هل هو كاتب قصص ؟ 
لا ! لا! هو الذي يكتب قوائم الطعام بمطعمنا ! 

دخلت السيدة الي محل بيع أسماك الزينة وسألت البائع :
عندكم أسماك طائرة ؟
بالطلب فقط يا هانم !
حسنا ! أطلب لي خمسة . لكن اخبرني ... اشتري حوض سمك او قفص عصافير ؟

قبل عيد ميلادها بيوم كانت مني تتصرف بطريقة تطاق فغضبت والدتها وقالت لها :
اذا استمريت هكذا سألغي كل شئ , عيد الميلاد و الجاتوه و الهدايا و الدعوات .. كل شئ !
فحزنت مني وسألت والدتها :
ولن أتم خمس سنوات ؟ 








عجائب الدنيا ...

أنهار محرقة !!
أثناء الفوران البركاني , تقتلع الطبيعة من أعماقها الملتهبة مواداً في حالة انصهار , حتي الصخور تتدفق كالمياه , وتقتلع هذه الأنهار المشتعلة كل شئ في طريقها . ومع ذلك , يمثل البركان خدمة كبيرة لانه يعيد توزيع ... المواد الخام علي كوكبنا .














كان الطفل يراقب المتسابقين علي الدرجات ... ولاحظ ان احدهم علق زجاجة بدراجته فصاح :
هذا علي الاقل حريص ... معه البنزين الاحتياطي ! 

سأل الصبار صباراً اخر : 
هل تعرف لغة البشر ؟ 
فأجاب الصبار الاخر : 
نعم ... انها سهلة جدا ... دائما يقولو : " آى " !

سأل المعلم الديني التلميذة : 
لماذا يجب ان نحب أقاربنا ؟
فقالت : 
لان الاخرين بعيدون !

سوسو , هل نسيت ان تقفلي باب قفص العصافير ؟ 
لا يهم ذلك فالجو جميل و لن يصاب بالزكام !

كان الصياد يراقب صنارته , علي شاطئ النهر ... فوصل الحارس و قال له : 
انت يا سيد ! الا تعرف ان الصيد ممنوع هنا ؟
فأجاب الصياد : 
ولكني لا اصطاد ... انا اعلم دودتي السباحة !



عجائب الدنيا ...

ماما تتصرف بحكمة 
في ربيع تبدأ أنثي " الظبي الضخم " في التعبير عن حركات عدائية تجاه ابنها الذي يبلغ من العمر عاماً و يحتار صغيرها و يشعر بالخوف منها فيبتعد عنها . وهذا هو ما تريده الأم بالتحديد , لأنها ستلد طفلاً جديداً و تريد التفرغ له تماماً



العصفور الضاحك 
هذا العصفور هو الكوكابورا الاسترالي و شكله غريب و لكن صوته أغرب ففي أصيل كل يوم يغرد أحد هذه الطيور لحناً يشبه الضحك و سرعان ما تلتقطته العصافير الأخري , ويمتلئ هذا المساء بضحكات متلاحقة مثل هدير شلال من القهقة و لكن الكوكابورا وحده هو الذي يعرف لماذا يضحك !








كان جل يفقد الذاكرة كثيراً , لذلك اعتاد ان يكتب كل شئ يجب ان يفعله علي قطع صغيرة من الورق و يتركها في حجرات منزله ... وذات مساء تذكر ان لديه شيئا هاماً و انه دونه علي ورقة ما .. وظل طوال الليل يبحث .. ويفتح الأدراج و يفتشها ويقلب الدواليب بدون جدوي .. وفي الفجر بعد ان كاد يغمي عليه من التعب وجد الورقة التي كتبها و كانت : 
يجب انا انام مبكرا هذا المساء ! 


عاد التلميذ من المدرسة وقدم لوالده شهادة الدرجات , و قرأها الأب بدهشة : الجغرافيا: 1 , التاريخ: صفر , الاملاء : صفر , الحساب : صفر , التعبير : صفر ... ثم سأل ابنه بغضب : كيف هذا ؟ لماذا حصلت علي درجة واحدة في الجغرافيا وعلي صفر في المواد الاخري ؟
فأجاب ابنه بشئ من التسليم بالأمر :
مؤكد أخطا مدرس الجغرافيا !

ف قارب الإنقاذ الصغير الذي يحمل بعض ركاب السفينة الغَارقة , كانت الأم تؤنب ابنها : 
اذهب و اعتذر للقبطان ! واذا أسأت التصرف مرة اخري سأحبسك وحدك !









عجائب الدنيا ...

مياه عذبة في البحر !
المياه العذبة أخف من المياه المالحة , وهي ترتفع الي السطح في .... المناطق التي تصب فيها الأنهار و المحيطات و يزداد خزين الماء العذب عندما تتساقط الأمطار , فتتسرب داخل طبقات الأرض , ثم تخرج منها كأنها نبع فائر تحت ماء البحر .










الانتقال للفهرس الكامل لتحميل جميع اعداد ميكي جيب دار الهلال

إرسال تعليق

0 تعليقات