العدد 34 من ميكي جيب بتاريخ مايو 1979

العدد 34 من مجلة ميكي جيب الصادر بتاريخ : مايو 1979 م

كلنا نحب ميكي جيب - صغير و ظريف 
ميكي جيب اجمل هدية اول كل شهر
العدد الرابع و الثلاثون من ميكي جيب طبعة دار الهلال المصرية

العدد بصيغة CBR & PDF


بطوط و المركب قصة قصيرة من ميكي جيب السبعينات

سيتم توفير رابط تحميل PDF قريباً 


القصص في العدد :

  • ارنوب مشغول بذكائة .. مع ارنوب
  • الثعلب العنيد .. مع ثعلوب و الخنازير
  • ايام زمان الحلوة .. بطوط
  • النقود لا تصنع السعادة 
  • شئ يجنن
  • مسابقة العدد - 100 جائزة كبرى للفائزين
  • صفحات تسالي - عجائب الطبيعة - تبادلني - حيوانات مرحة

نقرأ في اول صفحات العدد قصة خدمة باسم الصداقة ، نلتقي فيها مع ميكي و كلبه بلوتو دعونا نستمتع بمغامراتهم مع كلاب البحر و كيف ستنتهي هذه الرحلة الطريفة
الصورة و الالى ، من الجاني ؟ .. في احدى الاماكن الخلوية هبط طبق طائر و بين الطقام كان هناك لص يختبئ خلف قناع احد رواد الفضاء ! بمساعدة الاوصاف الموضحة هنا يمكنك اعادة رسم الصورة للمتهم ، اقرأ جيداً اوصافه ، ابحث في النماذج الاربعة عن سمات الوجه المميزة و المطابقة للوصف و اعد رسمها في المربع الخالي علي الصفحة المقبلة ، الاوصاف : انف دقيق مرفوع لأعلي فم كبير ، شفتان غليظتان و تجعيدة علي الخد ، دقن صغير مستدير به طابع الحسن و جبهة مستديرة اذنان كبيرتان علي شكل القرنبيط و شعر اسود خش وبه فرق في المنتصف عينان صغيرتان سوداوتان تحتهما تجعيدتان ، حاجابان اسودان سميكان لهما شكل افقي ، عنق غليظ به ضمادة ، وعند الانتهاء من الرسم قارنه باحد الرسوم العشرة المقلوبة لتتعرف علي المتهم ، الحل صفحة 158 و الصور و اللغز علي الصفحة 17
في الصفحة الثامنة عشر نلتقى مع ميكي و بندق في قصة النادي الذري ! حيث يشترك في القصة الفاران الصغيران و اصدقائهم مع ظهور بندق و عمهم ميكي 
ثم صفحات عجائب الدنيا و سبب الظهرو لكلب البحر من الفجوة الثلجية تليها اول قصص العدد بطولة الارنب ارنوب صاحب الظهور الخاص علي اعداد ميكي جيب في صته ارنوب مشغول بذكائه !
السنجابان تيك و تاك ايضاً يبصمان علي دورهما في العدد في قصة الوعل الجبلى .. سوسو و لولو و توتو في قصة خطأ لكن مفيد مع ظهور خاص لعمهم بطوط في اخر القصة
بطوط و عبقرينو و زيزي و الدجاجة ننوسة ذات المشاركات القليلة في المجلة العربية من اصدارات ميكي لكن ظهورها دائماً مميز في قصص قوية و ذات حس فكاهي عالي تمتاز بجاذبيتها 
نعود من جديد مع ابطالنا ميكي و بندق في قصة ايام زمان الحلوة و هي قصة حرفياً اسم علي مسمي لكونها قصة من الزمن الجميل تذكرنا بايام الزمن الحلو و ايام زمان الحلوة ، كان ميكي مكلفاً في هذا اليوم بمهمه خطيرة ، فكان يغير القطار في مدينة الشهب و هي مدينة تاريخيه صغيرة تعيش علي ذكريان الانطلاق نحو الذهب و في تلك الاثناء يلتقي ميكي مع صديقه الصدوق بندق ، انه امر غير معقول بالنسبة لميكي ان يجد صديقه في هذه البلدة و في هذا المكان ، و لكن يبدو ان صديقنا اقصد عدونا دنجل سيكون له ظهور في هذه المغامرة الشيقة ايضاً 
نقرأ ايضاً في العدد لغز حادث سيارة ! حيث انه قد صدمت السيارة رجلاً و قتلته في الحال ، و كان ذلك في الساعة الثامنة و الاربعين دقيقة مساءا وبعد منتصف الليل تم العثور علي السيارة في مكان مهجور ، اما السيارة فقد كانت مسروقة و قد ابلغ السيد نوفل صاحبها عن سرقتها .. قال انه قد تركها و بها المفاتيح امام محل لبيع الكتب و نزل لشراء كتاب كان يحتاجه ، ولما خرج من المحل كانت السيارة قد اختفت فعاد الي المحل و ابلغ الشرطة ..
و للتاكد من صحة الاقوال ذهب المفتش الي المحل المذكور و كان محلاً صغيراً معلق علي جداره لافته بالمواعيد مفتوح طوال اليوم ، من الساعة صباحاً الي التاسعة مساءاً ، وسال المفتش صاحب المحل فاكد ان السيد نوفل كان عنده بالفعل امس قبل اغلاق المحل بدقائق وقد تبادل معه حديثاً مفيداً ثم استأذنه في الاتصال بالتليفون و انصرف  سأله المفتش - هل انت متاكد مما تقول ؟
فاجابه بـ نعم انا متاكد جداً .. و ذهب المفتش لمقابلة السيد نوفل ، الذي بادره قائلاً ارجو ان تكون قد قبضت علي اللص السابق السيارة و قاتل السيد المسكين ، لأ يمكن ان تتصور حالتي عندما فوجئت بالخبر ! .. رد المفتش بهدوء .. لكني اتصور حالتك عندما تفاجأ انك المتهم الذي ابحث عنه ! ، لماذا شك المفتش في السيد نوفل ؟ هل عرفتم الحل ؟ اذا كانت الاجابة بالنفي فعليك قراءه الحل علي صفحة العدد رقم 159
عم دهب و بطوط و الاولاد في قصة بعنوان النقود لا تصنع السعادة تليها مجموعة من صفحات التسالي ثم قصة الثعلب العنيد نلتقى فيها في رحلة جديدة للثعلب المكار و ابنه ثعلوب و الخنازير الثلاثة 
حدمة باسم الصداقة !، النادي الذري !/ أرنوب مشغول بذكائه ...  الوعل  الجبلي ! خطأ لكن مفيد ! وهو المطلوب !شئ يجنن !الثعلب العنيد  .. أيام زمان الحلوة ، النقود لا تصنع السعادة / شئ يجنن  ، الثعلب المكار يتأثر بالخرفات ! ، ميكي .. يعود للمدرسة ! ، هدسة بسيطة و رخيصة 


علماء العرب 
ابن بطوطة 

رحالة عربي مشهور اسمه محمد عبدالله الطنجي ولد بمدينة طنجة بالمغرب سنة 1304 م . قام برحلات متعددة للبلاد الافريقية و الاسيوية  و قاسي في رحلاته كثيرا من الصعاب و المشاعر . اهمها هذه الرحلات الثلاث بدأت الاولي عام 1325 م زار خلالها افريقيا و الشرق الاوسط و جزيرة العرب واليمن وتركيا و الهند و الصين و انتهت هذه الرحلة عام 1349 اي انها استمرت 24 عاما . اما رحلته الثانية فبدأت عام 1350م زار خلالها الاندلس وجبل طارق . اسبانيا حاليا وانتهت هذه الرحلة عام 1351 اي انها استمرت عاما واحدا . اما رحلته الثالثة والاخيرة استمرت عامين فقط فبدأ عام 1352 م وانتهت عام 1254 وزار اثنائها السودان وغرب افريقيا .  وقد ألف ابن بطوطه كتابا عن رحلاته  أسماه " تحفة النظار في غرائب الامصار و عجائب الاسفار " وكان ابن بطوطة شاعرا اتصل بكثير من الامراء و مدحهم و استعان بأموالهم للقيام برحلاته . و كان من نتيجة رحلاته الكشف عن اسرار كثيرة من البلاد التي زارها فكان اول من ذكر شيئا عن استعمال الورق النقد في الصين و عن استخدام الفحم الحجري ,و لقد أفادت رحلاته ي اضافة معلومات الي علم الجغرافيا و الاجتماع ووصف البيئة الطبيعية والتضاريس و السكان و العادات و التقاليد ولقد ترجمت رحلات و بحوث ابن بطوطة الي عدة لغات منها الانجليزية و الفرنسية و الالمانية وطبعت في مصر عام 1871 و في الرحالة العربي الشهير عام 1378 م . 


--------------------------

بطاقة شخصية : الشبح الأسود


شخص غامض ، ظهر لأول مرة في مجلة ميكي في يناير عام 1965 اما شخصيته فقد رسمها الفنان قبل ذلك بوقت طويل عام 1940
بطل خطير ، لكن ميكي بذل مجهوداً كثيرة حتي استطاع ان يقبض عليه اول مرة ، فأفقدة شهرته ككونه لص لا يقهر ..
الشبح الأسود بالغ الذكاء ، ماكر ، يعد و يخطط لضرباته بدهاء ، لا تجذبه الا العمليات الكبيرة لكنه مغرور و مختال بنفسه ، هذا الغرور الكثير ما يتسبب في القبض عليه لكن يا ترى ما شكل الشبح الأسود ، لا احد يعرف .. وحتي عندما كشف عن وجهه اول مرة ، احتار الجميع ، هل هذا وجهه ام قناع اخر ؟ خاصة و ان الكثير من البلاغات كانت تثبت وجوده في اماكن متعددة في نفس الوقت ! .
و بعد كل جريمة يترك الشبح الأسود ، بقعة سوداء علي ورقة بيضاء ليؤكد انه هو الذي ارتكب تلك الجريمة و قد ترك خلفه بصمته



انتقل الي العدد التالي : ميكي جيب 35

العودة الي العدد السابق : ميكي جيب 33

إرسال تعليق

0 تعليقات