العدد 353 من مجلة ميكي بتاريخ يناير 1968
العدد 353 من مجلة ميكي الصادر بتاريخ : 25 يناير 1968 م
العدد بصيغة CBR
العدد بصيغة CBR
للتحميل اضغط هنا
القصص في العدد :
عمار مكتشف الأسرار
مغامرات أحمس ... عنقود النجوم !
قصة كاملة ... مرايتي يا مرايتي !
قصة كاملة ... عصابة الملاليم !
أليس في بلاد العجائب
سوبر بندق يقابل سوبر حرامي !
كل شئ
حكمة
لوعرف كل واحد منا ما يقوله عنه الآخرون لما تحدث أحد عن أحد !
بسمة
صاحب المكتبة للزبون : » هذا الكتاب يعلمك کیف توفر نصف مجهودك في العمل «
الزبون الكسلان :
» کويس قوی .. ادینی تأبين «
لمعلوماتك
أول طائرة حلقت في الهواء قام بصنعها العالم « لانجلي « عام ۱۸۹6 .. ثم قام « اخوان رايه « بادخال عدة تحسينات على طائرة « لانجلي « و استطاع « أورفيل رایت « أن يطير ۱۲ ثانية في الهواء و ذلك في 17 ديسمبر عام ۱۹0۳ .
أول رحلة طيران طويلة بدون توقف قام بها « کیللی و ما کر بدي « عام ۱۹۲۳ ، و كانت عبر الولايات المتحدة من نيويورك الى ساندياجو ،
و قد قطعت الطائرة مسافة 2700 میل فی ۲۷ ساعة .. !
حين يريد الحوت ان بحث عن طعام فانه يسبح و فمه مفتوح ، فتدخل كمية هائلة من الماء في فمه ، ثم يخرج الماء بقوة خلال عظم فكيه من جوانبه .. و بذلك يتبقى ما يكون بالماء من الطعام داخل فمه الضخم .. . !
من الألغاز التي حيرت العلماء ذلك الطائر المسمى و « كشاف العسل » و موطنه وسط أفريقيا .. فعندما يعثر هذا الطائر على خلية نحل في الغابة ، فانه يشق الفضاء مرسلاً صوتاً مميزاً خشناً ، و سرعان ما تهرع الحيوانات و الطيور الأخرى خلفه من كل مكان .. ثم يقودها الى مكان خلية النحل .. و بعد التهام العسل يقع هو أخيرا بطعامه المفضل و هو الشمع المتخلف من العسل .. !
أعرف وطنك العربي
محافظة الجيزة
- عاصمتها الجيزة .
- مساحتها 1087.5 کم
- عدد سكانها 1.645.244 نسمة .
- علم المحافظة لونه أخضر و في وسطه الأهرامات الثلاثة ، و يرمز هذا العلم الی أن منطقة الجيزه منطقة سياحية الى جانب انها منطقة زراعية .
- أهم ما يميز المحافظة :
معالم تاريخية و سياحية مثل أهرامات الجيزه . هرم سقارة ، نادي الرماية ، مدينة الفنون بالهرم ، حديقة الحيوانات ، المتحف الزراعي بالدقي – ستوديو الاهرام
- كما يوجد بها مصانع هامة كالحديد و الصلب المصرية ، النصر للهندسة و التبريد « كولدير « النصر للغزل و النسيج و التريكو « الشوربجي « .
قصة قصيرة جداً
مملكة الصناع !
كان الملك « بسام « يحب العمل و يكره الكسل ، و كان يشترط على وزرائه ان يجيد كل منهم حرفة ما .. فكان منهم الخزاف ، و النساج ، وصانع الزجاج ،
و كان الملك نفسه يجيد صناعة الخزف ، و الى جانب ذلك كان محب للصيد ، خرج ذات مرة هو وحاشيتة للصيد فلمح علی البعد غزالا يعدو بسرعة شديدة ،
فعدا خلفه و ظل يعدو و يعدو حتى وجد نفسه وحيداً في الغابه بعيدا عن الحاشية ، و كان التعب قد نال منه و من جواده و حل الظلام و هو لا يزال يبحث عن
مخرج . و على بعد رأی نوراً ضعیف يظهر ثم يختفي فشق طريقه اليه فوجد بناء وسط الأحراش مكتوباً عليه .. « خان « أي فندق و استغرب الملك لوجود
الخان في هذا المكان ، و ان كان قد فرح ايضاً لانه يريد ان يستريح و ان يريح جواده ثم يستفسر في الصباح عن الطريق الصحيح .. نزل الملك عن جواده و
طرق باب « الخان » ففتح له رجل انقبض صدره لمرآه ، فقد كان الشر يطل من عينيه . دخل الملك و انتقی رکناً جلس فيه بعد أن طلب طعاماً من خادم الخان ،
و ما لبت الخادم أن عاد و معه ثلاثة رجال أشداء انقضوا علی الملك و جردوه من كل ما كان يحمله من مال و سلاح و جواهر حتی « حلته « الملكية خلعوها
عنه ثم رموه في قبو مظلم مع غيره ممن وقعوا في قبضة اللصوص .
مضى اسبوع كامل ، و الملك « بسام « في القبر بلا طعام و لا ماء حتي اوشك على الموت و في يوم فتح القبو و دخل زعيم اللصوص و صاح بصوته الاجش :
لقد كنا نود أن نترككم جميعاً لتموتوا من الجوع ، و لكنا رأينا ان من يعمل يأكل ، و من لا يعمل لا ياكل ، فعلى من يعمل ان يتنحى جانباً . و لما كان
الجميع من كبار الاثرياء و التجار لم يتنح أحد سوى الملك الذي يجيد صناعة الخزف ، و عاملين أحدهما نساج و الأخر صانع زجاج . و قد تعهد الثلاثة
بان یکفی أنتاجهم لأطعام انفسهم و أطمام زملائهم .
و في خلال أيام كان الملك قد صنع زهرية لم تر العين مثل جمالها ، و لما جاء زعيم اللصوص قال له : لقد صنعت لا يقدرها الا الملوك و الوزراء فأذهب
إلى الوزير « سعدان « و هو خزاف مثلي مغرم بجمع التحف الجميلة و اعرضها عليه و ستربح الاف الدنانير . حمل زعيم اللصوص الزهرية ،
و ذهب بها الى الوزير « سعدان » الذي عرف من خلال نقوشها أنها من صنع الملك ، ثم دقق الوزير في نقوشی الزهرية فوجد مكتوباً بينها :
أنه في سجن ، و ان سجانه هو حامل هذه الزهرية فأمر الوزير بالقبض على زعیم اللصوص و ذهب على رأس حملة خلصت الملك من سجنه و انزلت
باللصوص أشد العقاب و شاعت القصة في انحاء المملكة فلم تبق أسرة أو فرد إلا و تعلم حرفة لعلها تنقذه وقت الشدة ، و عاد ذلك على المملكة بالرخاء
و السعادة .
عبد التواب عبد العزيز
أغنية تايه بالليل !
ساعات باحلم اني تايه بالليل في جنينة الحيوانات
و الحيوانات بره الاقفاص المفتوحه زي الاخوات قاعدين يلعبوا العاب
الست زرافه بتحدف كرة السله بكل حماس و قرود الجبلايه وياهم کوره شراب
و السبع بيلعب دور شطرنج مع النسناس و السيد قشطه ينط الحبل و يغلب ای غراب
و النمر بيلعب اولی ضد التيس و الببغانات قاعدين يحكوا حواديت
و حمار الوحش بشورت مقلم شایل کیس فيه رأية و صفاره .. ما هو أصله الرف
و انا ماشي و رمش عينيه يرف با هلترى لما يشوفوني و انا تايه هنا .. ح يساعدونى
ح يصاحبونی و يلاعبوني و يحبونی زي انا ما باحب الحيوانات
و الا ح يسيبوتی تایه
في الليل في جنينة الحيوانات .
تألیف سید حجاب
طرائف
فوجئ الرسام الشهير « بيكاسو » بلص في منزله .. و حاول القبض عليه ، و لكنه أسرع بالفرار .. و ابلغ الفنان الشهير البوليس و قال انه يستطيع ان يرسم
صورة تقريبية للص .. فلما رسمها احيلت الى ادارة المباحث فكتب عنها أحد الأخصائيين :
قد تكون الصورة لاية شخصية ، و قد تكون صورة غسالة كهربائية ، و قد تكون لبرج ایفل .
الرياضية من 3 آلاف سنة
عرفت مصر القديمة ، و ابتدعت عددا غير قليل من انواع الرياضة .. و بعض هذه الرياضات كان الهدف منه الاستمتاع و جلب النشاط .. كما أن البعض الاخر
استهدف الرشاقة و القوة و الجرأة .
و قد مارس الرياضة الاطفال و الكبار .. و سنصحبك في جولة مع الاثار الفرعونية و اوراق البردي لكي نرى رياضة الفراعنة القدماء .
ملابس رياضية حديثة ..
الملابس التي استخدمها الرياضيون القدماء كانت متفقة مع أحدث الاراء العلمية فقد كانت الملابس عبارة عن رداء قصير يسمى « ازارا » يلتف حول وسط
اللاعب بحيث لا يسقط .. كما يستخدم اللاعب اشرطةعريضة يربطها حول معصم اليد و عند مفاصل القدم .
المبارزة بالعصا
كانت تتطلب مهارة و قوة في عضلات اليد .. و كانت تلعب بمجموعة من العصي المختلفة .. و كانت العصا تزود في بدايتها بمقبض من الجلد ، يمسكها به
اللاعب بيده اليمنى ... و يتقی ضربات خصمه بترس صغير ضيق بشده الى درعة الايسر بشريط من الجلد .
و الفائز في المباراة من يلمس وجه خصمه أو رآسه بعصاه ... و يتجه الفائز ب عد المباراة ناحية الفرعون الذي يجلس في شرفة قصره و يرفع اللاعب يديه الى
أعلى تحية و تقديراً ، و بينما يتجه المهزوم الى بقية الحاضرين بحييهم بالانحناءة و رفع يده الى جبهته .
انتشار المصارعة
و المصارعة في مصر القديمة كانت محبة و شائعة ۔ مارسها الصغار للمتعة و صلابة العود – و مارسها الشاب هواة و محترفين ..
كل ذلك في جدية دون عنف ، و وفق قواعد و اصول .
فقد دلت الصور على ان المباراة كانت تبدأ بأن يشد كل لاعب على يد منافسه بيسراه و يجذب عنقه باليد اليمني ، و هو تقلید ما زال سارياً حتى اليوم .
و من شروط الفوز أن يجبر المغلوب على أن يلمس الأرض بثلاث نقط من جسمه كاليدين و الركبة . . و يتساوى طبعاً آن تمدد المغلوب على بطنه و علی
ظهره او جنبه ..
اكياس الرمال = حمل الاثقال ..
و قد مارس المصريون القدماء رياضة حمل الاثقال بصورة تختلف عما هي عليه الآن ، فقد كان اللاعب يأتی بکیس و یملؤه بالرمل حتى ثلاثة أرباعه . ثم يرفع
هذا الكيس بيد واحدة الى أعلى .. على ان يظل محتفظ به في وضع قائم ما أمكن .
القفزة الطويلة .. جريئة
القفز الطويل كان يمتاز بالجرأة و الشجاعة و الخطورة اذ كانوا يأتون بثور ضخم و يمسك قرنی الثور و سيقانه و ذيله خمسة من الشباب الاقوياء لاجبار الثور
على الوقوف في وضع ثابت و يأتي اللاعب جرياً ثم يقفز من فوق الثور بطوله ای فيما بين مؤخرته و بين قرنيه .
الجری ..
و تروي اوراق البردي ان الفراعنة كانوا يلزمون ابناءهم بالجري لمسافات طويلة مع زملائهم الشبان ، و لم يكن المصرى القديم يسمح لأحد من ابنائه أن
يتناول طعامه قبل ان يكون قد استطاع ان يجری ۱۸۰۰ متر على الأقل .
الملاكمة
و لقد عرف الفراعنة الملاكمة .. الا انه لا يوجد ما يدل على هذا ، سوى صورة واحدة ، كما أن أوراق البردى لا تيسر لنا أن نعلم ما اذا كانت الملاكمة
لعبة منظمة أم لا .
تقديم غنيم عبده
قصة العدد
مخترع الحمير !
بقلم كرم بدره
يقول العلماء اننا لو اخترعنا نملة تتصرف كما يتصرف النمل لكانت الأجهزة التي تلزم لتشغيلها توازی الأهرامات الثلاثة متجمعة .
و لكن « مختار » الطالب بمدرسة المتفوقين قد استطاع أن يخترع حماراً موجها يستطيع أن يحرکه و هو قابع في منزله أمام جهاز يری من خلاله الحمار .
و وقف « مختار » يتأمل حماره ... يا سلام ... كانت على وجهه علامات التبلم و الغباء التي تميز الحمير ... و تحسس جسده بيده ... لقد غطاه بطبقة من
الطلاء ، بحيث أن من يراه لا يمكن أن يتصور أنه حمار لعبة ، اشتری « مختار » اجزاءه الحديدية من سوق ( الكانتو) و ركبها . و جلس أمام الجهاز الذي
يتحكم في تصرفات الحمار و ضغط « مختار » على أحد الازرار فنهق الحمار .. ثم توجه الى باب الغرفة ، و خرج .. و وقف امام باب المنزل . و كاد
« مختار » يطير فرحاً و هو يسری لعبته الحديدية تتحرك كما يأمرها .
و اقترب من الحمار رجل نحيل غائر الوجنتين متلصص النظرات . و تلفت الرجل يمنة و يسرة : « اليس هناك من صاحب لهذا الحمار .. حسنا .. سآخذه »
و جذبه من الجامه و لكن الحمار لم يحرك ساكناً .
رأی « مختار » هذا فضغط على زر فتبسم الحمار و هو ينظر الى الرجل و كاد الرجل يصعق .. فهذه أول مرة في حياته يرى فيها حماراً يبتسم . و جذبه الرجل
من لجامه فضغط « مختار » على زر فسار الحمار وراء الرجل و قرر « مختار » أن يمضي في المغامرة الى آخرها .. و ذلك حينما رأى من خلال جهازه
حماره و سارقه يسيران امام بائع غلبه النعاس ، و قد وضع أمامه ( مقطفاً ) مليئاً بالفواكه . و غافل الحمار اللص و وضع ( المقطف ) على ظهره و صحا البائع
المتجول و صرخ : « يا عالم ، يا خلق السرقة هكذا في وضح النهار » . و جرى وراء الحمار و أمسكه من ذيله و لكن « مختار اضغط على زر فما كان من
الحمار الا أن جذب البائع فوق ظهره و وضعه بجوار مقطف الفاكهة . و ضغط « مختار » على بعض الأزرار في جهازه .. فزمجر الحمار ، و دق الارض
بسنابکه ، ثم اندفع و أمسك باللص من ياقته بأسنانه ، و حمله و صار يجری .. و البائع يصرخ خائفاً ، و اللص يصرخ مرتاعا . وتوقف الحمار
أمام مركز للشرطة .. و هبط البائع من على ظهر الحمار ، و أمسك بتلابيب اللص و تعارکا معركة رهيبة تدخل فيها الحمار ، فأصابته ضربة شديدة من هراوة
كان يمسك بها شرطي جاء ليفض المعركة .. فقطع الأسلاك التي تربط « مختار » بحماره الحديدي .
و لم يعد « مختار » يری شیئاً في جهازه . فهبط مسرعاً ، و ذهب الى مركز الشرطة ليری حماره . و صعق حينما رأی اللص يقف بجوار الحمار الحديدي
يطعمه البرسيم ، و جری ناحيتهما مطالباً بحماره و لكن الرجل صرخ فيه ، انه حماری انا و قدم اليه حزمة برسيم ، و ربت على راسه فهز الحمار ذيله مسروراً
و تقدم اليه « مختار » و ربت على ظهر الحمار و لكن الحمار رفسه رفسة شديدة أطاحت به بعيداً فأقسم « مختار » أنه لن يخترع حميراً بعد ذلك بهذه الدقة !!
. فأقسمبرید
بريد القراء
نادي المغامرات
فاز الصديق : « ماهر زکی مسعد » عن هذه المغامرة الإنسانية بلقب ( بطل الأسبوع ) و بعضوية نادي المغامرات ، و بجائزة النادي و هي « مجلد میکی » .
انفجار
بالقرب من بيتنا يقع محل « الأسطی محمد » الذي يعمل « لحام » اوكسجين ، و كنت أمر على « الأسطی محمد » و أراه و هو يؤدي عمله بمهارة فائقة ، و
في يوم رأيته يقوم بلحام بعض قطع المعادن فأخذت انظر اليه مشدوها ، معجباً به ، و مقدراً لعمله الفني الدقيق ، و بينما أنا على هذه الحال إذ سمعت صوت
انفجار من ماكينة اللحم ، و ملأ الجو دخان كثيف أسود غطى كل ما حوله من البيوت ، و وقفت حائرا ماذا افعل !! و بسرعة أسرعت الى منزلنا ، و أحضرت
كمية كبيرة من الماء ، و لكن الماء لم يطفيء النيران و ظل الدخان يرتفع في الجو .. فأسرعت الى منزل مجاور يبنی حديثاً ، امامه كميات من الرمل ، فاخذت
كمية من الرمل ، و صرت آرمی الرمل على الحريق حتى هدأ الدخان ، و انطفأت النيران ، و خمد الحريق ، و شكرني « الأسطى محمد »
و شكرنى أصدقائي على هذا العمل الإنساني ...
آراء القراء
الصديق « محمد نجاتي على » - بالإسكندرية يقترح أن يكون مجلة « میکی » مراسلون صحفيون من القراء يحملون بطاقات بتوقيع المجلة ..
و نحن نقول للاخ « محمد » أن « میکی » تعتير كل قرائها مراسلين صحفيين لها فأن كل ما يرسل من انتاج جيد ينشر بدون بطاقة صحفية ، و عليك أن تقرأ
كثيراً و تتطلع و تبحث الينا بكل انتاجك و سننشر لك الجيد منه ..
طرائف
كان « فرید » يذهب كل يوم إلى فراشه مبکراً ، عندما ذهب لينام وجد على وسادته طرف خيط فشده « فرید » فلم ير له نهاية ، و تعجب طول ذلك الخيط ،
و أخذ يلف بالخيط في جميع أركان المنزل ، و لكن مازال الخيط ممتدا ، و يئس الطفل و قال : يبدو أن الخيط ليس له نهاية عاد « فرید » الى الفراش مرة ثانية ،
و هناك اكتشف حقيقة الخيط و ضحك .. ضحك كثيراً من نفسه .. فقد رأی نهاية الخيط انه ممتد من بطانيته .. و ضرب « فرید » من أبويه لان البطانية أصبح
حجمها في حجم الكتاب الصغير ..
من الصديق : محمد عبد المنعم سلام - الجيزة
زمن النكت المرسومة هذه النكتة
المريض : زی ما یکون قلبي سقط في رجلي
الدكتور : طيب اقلع الجزمة أما نشوفه .
من الصديق : محسن محمد على – القاهرة
فزورة
مصنوع من معدن ، و قلبه معلق في داخله .. تسمع صوته أذا حركته فما هو ؟
الحل بالمقلوب .. الجرس
الصديق يوسف عبد الفتاح اسماعیل
نكتة
الام : لا تلعب مع الكلب لاحسن يعضك .
الطفل : ليه يعضنی یا ماما ؟
الام : لانه لا يعرفك .
الطفل : طيب ياللا أذهبی اليه و عرفيني عليه ..
الصديق : محمد بن بشير الحمرونی – ليبيا
إرسال تعليق
0 تعليقات