العدد 309 من مجلة ميكي بتاريخ مارس 1967

العدد 309 من مجلة ميكي الصادر بتاريخ : 23 مارس 1967 م

العدد بصيغه CBR & PDF



سيتم اضافة رابط تحميل PDF قريبا

للتحميل اضغط هنا

العدد 309 – 23 مارس 1967 

حكمة : إذا أردت أن ينسى إحسانك فكره !!  

أغنية العيد و البرتقال 

برتقان بلدي على الغصن أستوی و الطيور غنت .. و طارت في الهوا النهاردة العيد .. يا أصحابي تعالوا ياللا نخرج ياللا نتفسح سوی 

ع الغصون البرتقان زى النجوم زي أحلام الربيع البرتقانی النهاردة الكون خلع توب الهموم جه عليه العيد ملاه حب و أغاني 

باللا و يا الطير غني ياللا نفرح دى الحياة شجرة في يوم العيد بتطرح 

نفسى اعيش العمر كله ف عید منور بالهنا .. و البرتقان أصفر و أخضر برتقان العيد کده له طعم تاني 

النسيم بيبوسه و بيرجع معطر كل عام و أحنا بخير .. و العيد يجينا يلتقينا زهور كتير .. ملو الجنينة 

محمود عفيفي 

قصة العيد  

الحاج جمعة  

بقلم رجاء عبد الناصر  

أطلقت الباخرة « السودان » صفاراتها معلنة بدء رحيلها إلى بيت الله الحرام .. و وقف الشيخ « جمعة » وسط الحجاج على ظهر الباخرة و هو يلوح بحرارة  

بكلتا يديه الى الكثيرين من أهل قريته الذين جاءوا لوداعه و هم يصيحون مع السلامة يا حاج « جمعة » .. !! 

و أخذت الباخرة تبتعد رويداً رويداً حتى اختفت معالم مدينة السويس، و لكن الحاج «  جمعة » ظل ساهما يتذكر قصة سفره !! 

عادت الذاكرة بالحاج « جمعة » إلى ثلاثة أشهر مضت يوم أن دخل عليه في داره الحاج « محمود » امام المسجد بقريتهم «  كفر داود » .. 

و هو يقول له : 

عيد الشجرة  

احتفلنا في الاسبوع الماضي لأول مرة في تاريخنا بعيد الشجرة . – 

صاحب فكرة الاحتفال بالعيد هوالسيد الرئيس « جمال عبد الناصر » .. و قد تحدد له يوم 15 مارس من كل عام . 

كانت وزارة الزراعة قد عدت مليون شتلة من أشجار الكازولين و الكافور و الحور الزراعتها يوم العيد العيد . و في الاسبوع الماضي قام آلاف من 

الشباب بغرس هذه الأشجار 

ميكى  

مجلة أسبوعية تصد عن مؤسسة دار الهلال  

رئيسة التحرير عفت ناصر 

مديرة التحرير رجاء عبد الله  

فزورة 

ما هو الميناء الذي لم تدخله سفينة قط ؟ 

عماد عياد عوض – بور سعيد  

الحل : ميناء الساعة ! 

« یا شیخ « جمعة » أنا زهقت خلاص من أولاد الكفر بتاعنا .. الناموس في البركة المجاورة للكفر هرانا و موت عيالنا .. و من شهر قررت لجنة الاتحاد  

الاشتراكي أنها تردم البركة و تبنى عليها نادی ریفی .. و فصول مكافحة الأمية .. و المبلغ المطلوب من الأهالی ۷۰۰ جنيه بالاضافة إلى تطوعهم في ردم البركة  

.. لكن يا شيخ  « جمعة » كل ما نقابل واحد و نكلمه في الموضوع يقول حاضر بس لما الاقي غيري يدفع .. كل واحد مستني غيره و النتيجة زي ما انت شايف  

مفيش عمل و المشروع  ح يموت » !! 

و يومها تحسس الشيخ « جمعة » حافظة نقوده التي تضم كل ما يملك في الدنيا ... و هو مبلغ ۱۱۲ جنيهاً ظل يدخرها طوال حياته ليحقق أمنية 

عزيزة علية هي الحج إلى بيت الله الحرام .. 

و أخيراً أعتزم أمرا .. ذهب و تبرع بما ادخره من مال ليكون أول المساهمين في هذا المشروع الجليل .. الذي يخدم قريته .. و كان  لتبرع الشيخ « جمعة » أثره  

الكبير في أرجاء البلدة .. اذ عرف الجميع و هو الرجل الفقر .. أقدم على التبرع بكل مدخراته التي ظل سنوات طويلة يحرص عليها لتأدية فريضة الحج .. و في  

الواقع كان تبرع الشيخ « جمعة » هو الشرارة التي الهبت عواطف كل الاهالی .. فتنافسوا على التبرع للمشروع و التطوع لردم البركة .. و جمع في أسبوع  

واحد مبلغاً يزيد كثيراً على التكاليف المطلوبة . و اجتمع الأهالي و اعترفوا بأن الفضل في هذا يرجع إلى الشيخ « جمعة »  و قرروا أن يعيدوا له المبلغ الذي  

دفعه هدية منهم و تقديراً لشعوره النبيل و دوره  الطليعي في خدمة قريتهم .. 

و هكذا بعد مضي شهرين احتفل أهالی « كفر داود » بوداع الحاج « جمعة »  و هو يغادر بلدتهم قاصداً ميناء السويس لركوب الباخرة تصحبه دعواتهم بالسلامة  

في كل خطوة .. كما احتفل أهل البلدة عصر ذلك اليوم بارساء الحجر الأساسي لبناء ناديهم الريفي بعد أن تم ردم البركة في أقصر وقت ممكن . 

هداية العدد 

كوتشينة العائلات العشر 

مجلة « ميكى » تقدم لك اليوم كوتشينة « العائلات » العشر المناسبة عيد الاضحى المبارك .. و كل سنة وأنت طیب .. 

تتكون هذه الكوتشينة من عدد 40 کارتنا ملونة .. و يمكن أن يلعبها لاعبان أو أكثر  

طريقة اللعب : 

فنط ورق الكوتشينة جيداً 

وزع على كل لاعب ۸ کروت . 

ضع الكروت الباقية و وجها إلى أسفل على المنضدة   

يكون كل لاعب مجموعات أما من الصور ( مثلا ) مجموعات القط   4كروت و الكلب 4 کروت و هكذا . أو تجمع المجموعات طبقاً للأرقام ( مثال ) رقم 4 المكتوب على القط و الكلب الخ . و يتفق على نوع المجموعات قبل اللعب . 

يسحب اللاعب في كل دور کارتا واحداً من الكروت التي على المنضدة . و عند تجميع مجموعة ، يضعها أمامه على المنضدة  

اللاعب الفائز هو الذي يتمكن من تنزيل كل أوراقه في مجموعات قبل الاخرين . 

تحسب النقط للاخرين كل حسب الأرقام المكتوبة على الكروت التي معه .. 

و إلى اللقاء مع هدايا « میکی » القادمة ! .  

صدیقی « طاهر » .. كان والده من باشاوات زمان الأتراك ، و كان أكثرهم تعجرفاً كانت أوداجه منتفخة و شاربه غليظ وعيناه منتفخنان ، و كان قصيراً و بديناً  

.. كان سعادته محشوراً في جاكتته حشراً بعكس البنطلون ! فلابد أن يكون متهدلا واسعاً يشكل غریب ، و الصديري يتدلى منه ثلاث سلاسل ذهبية تنتهي بثلاث  

ساعات ذهبية أيضاً و خصص لكل وقت من الأوقات سماعة يعرف بها الزمن ثم ينتقل إلى ساعة أخرى لمعرفة الزمن في المدة التالية و هكذا ، فاذا توقفت احدى  

هذه الساعات فالويل و الثبور .. و عظائم الأمور كيف سيعرف صاحبنا الوقت .. 

كان « طاهر » يقص على قصصاً غريبة عن والده ، إلى أن دعاني ذات يوم لأری والده : « أوغلى باشا أقرع الزمان » و ذهبت مع « طاهر » إلى يقيمون  

السراى التى يقيمون بها ، و التي كانت تتوسط بقعة شاسعة من حديقة غناء يرتع فيها سعادته مع خمسة كلاب کالحلاليف . و هناك ، في غرفة الصالون الضخمة  

، شاهدت صورة « أوغلى باشا » و لأول وهلة ضحكت أعماقي لهذه الصورة الكاريكاتورية ... و تركني « طاهر » ليصعد إلى غرفته في الطابق الأعلى على  

أن يأتيني بعد قليل ، و أخذت أتجول بعینی بین محتویات الغرفة .. أمتع نظری بما  أحتوته من نفائس عظيمة .. و فجأة .. شاهدت « أوغلى باشا » بنفسه يتحرك 

بلحمه و شحمه .. نظر إلى برهة ثم فاجأني بسؤاله و هو ينظر إلى باحتقار :  

-  بتعملي ايه هنا ولد ؟  

- « أنا ... أبداً .. أزيك يا عمى » .. قلتها  و أنا أمد يدي اليه و أضحك ببلاهة .. عمك ؟ ! - سألني - أزای ولد تقول لحضرتنا يا عمى .. هو أنت من عيلة  

الأقرع ؟ 

- لا يا أفندم .. ده كل عیلتنا بشعر .. ها .. ها .. ها ..  

- انتي بتهزری ولد ؟ أنا باسأل .. مين انتي ؟ . سأل هذا السؤال و انتفخت أوداجه و أدركت أن الأمر لم يصبح هزاراً ، خصوصاً و أنني شاهدت أحد الكلاب  

الحلالیف يدخل إلى الغرفة و كأنه أدرك أن سيده ينوی شيئاً مثيراً .. و أجبت بكل أدب « انا يا سعادة الباشا .. فلان صدیق نجلكم « طاهر » . 

 و نظر إلى  « أوغلى باشا » بينما أكملت أنا كلامی .. « طاهر طلع أوضته و جای حالاً » ..  

۔ آه ... لازم انتي الولد الغلبان اللي جاي يأكل عندنا حسنة .. مسکین آنتی ولد . أسمع مسکین . أنتی بیشتغل ايه ؟  

- فنان .. فنان ياسعادة الباشا .. 

۔ آه بترقص .. برافو ولد .. يا سلام الرقص فن عظيم جداً ..  

و هممت أن أوضح لسعادته أنني فنان رسام و لست راقصاً ، و لكنه تابع كلامه في صور أمر « ياللاولد ارقص » 

- لكن يا سعادة الباشا أنا .. و لم اكمل کلامی إذ قاطعني : « أسمع انا راح يطبل و الأولاد الخدم حيصفقوا .. جميل ولد ! » . 

و نادى سعادة الباشا على الأولاد الخدم و سرعان ما كان يطبل و الخدم تصفق و اندمج سعادته سريعاً و أخذ يغني و أنا في الوسط أكاد أموت من الكسوفي 

كيف سأهز لهم وسطي .. و تساءلت أین أنت يا « طاهر » لماذا تأخرت ؟ ! و رأيت كلب سعادة الباشا مقبلاً نحوي ، كأنه يستمني الرقص ، و سرعان ما هززت 

وسطى و أخذت أتلوی ، و فجاة صرخ « أوغلی » « ایه الزيطة دی ولد انت و هو .. ؟ و انهال سعادته ضرباً في خدمه و لم أتمكن انا من الهرب معهم و التفت  

إلى ليقول : « مش عيب عليك ولد خرسیس ترقص زی بنات و تلم حواليك خدم و حشم .. انتي يظهر مجنون ؟ ! 

و تجرأت علية هذه المرة و قلت له : « أهه انت المجنون » .. قلتها في سري !! و حضر « طاهر » يعتذر عن تأخره و وجدني في فزع و تحدث « طاهر »  

مع والده بالتركية و أهتد الحوار بينهما و أعتذر لي « طاهر » مرة أخرى لما حدث قائلاً : « على كل حال . بابا عازمك على الغدا المخصوص أعتذارا منه عما  

حدث » ، و أردت أن أعتذر .. لكنهما تمسكا بهذه الدعوة فقبلت .. و بدأ « أوغلى باشا »  يتصل بأقاربه و امتلأ البيت بضجيج عائلة أقرع الزمان ، و أشار على 

« أوغلى باشا » .. حظرته فنان ..  

و أسرعت أنا قائلاً : « رسام .. رسام .. أفندينا » و حان وقت الأكل و ابتدأ الجمع الكبير زحفه العظيم إلى موائد الأكل . يتقدمهم « اوغلى باشا » و عن يمينه أنا 

ثم « طاهر» ، و من خلفنا سار جيش عائلة الأقرع إلى غرفة المائدة مهتدياً بالروائح اللذيذة الصادرة عن أطباق الفراخ و الحمام و الديك الرومي و اللحوم  

بأنواعها .. و كنت جائعاً جداً . ياله من رجل کریم « اوغلى باشا » 

و نهض سعادته و ألقي خطبة عصماء باللغة التركية ثم توالت العائلة واحداً وراء الأخ و واحدة وراء الأخرى يتكلمون بالتركية والسمع لهم مبتسما دون أن أفهم  

أي شيء و  أشتد جوعی و اشتياقی ، وجاء دوری وعزمت على أن « أكلفتهم » فشكرتهم على حفاوتهم بى و اعتذرت عن التطويل في الكلام بسبب بعض تعب  

أحس به و لم أكد أنتهي من كلامي حتى حدث هرج و مرج و قامت العائلة كلها تتحسس وجهی و قال لي « أوغلى باشا » : « اسمع ابني .. مسكين .. لقد اتضح  

لحظرتنا انك مريض ابني .. مسكين . موش لازم تأكل دسم .. موش لازم تأكل أكل فيه سمن . علشان ابني انت عیان .. تعبان » . 

و صعقت من الخبر و نظرت إلى « طاهر » و أنا أكاد أموت من الغيظ و الجوع و سأل « طاهر » والده : لكن ده لازم يأكل يا بابا . »  

و قلت في سرى .. جبنة ! حرام یا عالم أن أجد الحمام و الفراخ المحمر و المشمر ثم أكل جبنة .. و أنتهت العزومة الترکی و تركتهم و انا أغالب الضحك على  

نفسي ، و شكرت « أوغلى باشا » على حرصه على صحتي التي كانت زی البمب . 

الرياضة  

تحقيق و عدسة : ممدوح علام  

مصر تفوز .. 

الكرات 

تحقيق وعدسة : ممدوح أبوزيد 

مصر تفوز.. 

بكأس الأمم للتنس ! 

انتهت بطولة مصر الدولية للتنس .. و لأول مرة في حياة .. هذه البطولة التي تقام منذ عام ۱۹۲6 .. أي منذ 31 سنة .. لأول مرة أستطاعت أيدي أبطالنا السمراء  

أن تفوز ببطولة كأس الأمم .. و هي احدى بطولات هذه المسابقة .. و كنا في الماضي لا نستطيع أن نصل حتى .. للادوار النهائية . 

و قد كانت « روسیا » هي آخر الدول التي فازت بهذه البطولة ، و كان ذلك في العام الماضي حيث فاز بها بطلاها « متر يفللی » « لویس » و هما من أحسن  

لاعبي العالم في التنس.. و لكنهما لم يحضراً بطولة هذا العام ، و في اعتقادی أن الثنائي العربي « اسماعیل الشافعي » و « مبروك محمد على » كان من الممكن  

أيضا أن يفوزا على البطلين الروسيين و المعروف أن الدول التي اشتركت في بطولة « كأس الأمم » ست فرق تشيكوسلوفاكيا – ألمانيا - الشرقية - شیلی –  

فرنسا ۔ و الجمهورية العربية المتحدة و كانت أهم مفاجات هذه البطولة هي فشل لاعبي سويسرا« لندکویست » سابع لاعبي العالم و زميله « فولك » 

في أحراز هذه البطولة بعد أن كانا مرشحين لها . و لكن و هذا هو المهم أن بطلينا العربيين أقتسما شرف الفوز بأول بطولة أحرزها أبطالنا في بلادنا التنسی 

فقد فاز « الشافعي » على « بيراردی » و فاز « مبروك » على « بول » بطلى فرنسا . و قد ظهر « اسماعیل الشافعي » بعد عودته من بطولات أمریکا  

و الهند أکثر خبرة و أقوی تعمقا.. و تخلص من عيوبه و أهمها تسرعه و عدم هدوء أعصابه . بفوزنا بهذه البطولة .. أضفنا أسم الجمهورية العربية المتحدة إلى  

جوار اسماء « روسيا » و « ايطاليا » و « انجلترا » و « اسبانيا » و الدول التي فازت قبل ذلك بالبطولة و ربما استطاع أبطالنا العرب - أن يحتفظوا لنا بهذه 

البطولة في أعوامها القادمة لتصبح جمهوريتنا صاحبة أكثر من انتصار مثل المنتخب الدولي و الذي فاز بالبطولة أكثر من مرة و الذي كان يشكل من أقوى  

اللاعبين بغض النظر عن جنسياتهم .. و المعروف أن آخر تشکیل للمنتخب الدولي ضم اللاعبين الأمريكيين « ریسنت » و « جریبنر » . 

مفاجأت في البطولة 

حفلت مباريات هذا العام بمفاجات كثيرة أهمها مريمة « سانجستر » الأنجليزي و المرشح رقم ۲ للبطولة الفردية من اللاعب الروماني « نستاس » الذي ظهر  

بمستوى رائع و دل على أنه اكتسب خلال موسم واحد كثيراً من المهارات العالمية .. و فرق كبير بينه و بين العام الماضي . في بطولة السيدات لم تستطع آنساتنا  

أن يتقدمن كثيراً أو يثبتن جدارة تطمئننا على مستقبلهن في البطولات .. اللهم ألا « کليليا » و « ماجدة عزت » و لكن إلى منتصف الطريق 

و لم يكن الإقبال كبيراً على بطولة هذا العام .. و الذي يؤكد ذلك هو عم « حسن » . بائع المثلجات الذي يقول لك .... « یا عالم انا مبعتش غير 10 صناديق  

کوکاکولا النهاردة » .. و أسأله عن متوسط البيع في أحسن أیام و يقول « خمسة و عشرين صندوق لكن السنة اللى فاتت كنا بنبيع في اليوم العادي ۳۰ صندوق 

.. و في أحسن الأيام .. خمسين صندوق » !! 

برید القراء 

في امكانك أن تستخدم قصاقيص القماش المتبقية في صنع نماذج فنية رائعة كما ترى في الصور .. أرسم شکل النموذج المطلوب على القماش ، و بعد القص  

يحشى بالقطن و لا تنس أن تزخرف انتاجك ليظهر في صورة جميلة استعمل الازرار للعينين .. و استعمل قطعاً من الأقمشة الصغيرة الملونة لتفعها « کبردعة » 

فوق ظهود الحيوانات .. و هذا ما صنعه لك مجموعة الفنانين الصغار في هذه الصور و هم : خالد الخضري ، ماجد عطية ، أمين قنصوة 

المبادلات 

الاسم : محمد حسن يوسف العاوور . 

العنوان : فلسطين - رفح : مدرسة ذكور رفع « أ » الإعدادية ( ثالثة ب ) . 

المطلوب استبداله : مجموعة طوابع بريد وقصص  . 

الاسم : شریف ابراهيم العطار . 

العنوان: ۳ شارع عبده محمد بشبرا - القاهرة 

المطلوب استبداله : مجموعة طوابع بريد اجنبية و عربية . 

الاسم : عصام فراج السعافين 

العنوان : رفح فلسطين - مرکز خدمات رفح الأجتماعية 

المطلوب استبداله : مجموعة طوابع بريد عربية و أجنبية 

فاز الصديق : « عبد الرحمن غريب » بالاسماعيلية هذا الأسبوع عن هذه المغامرة الظريفة و قد فاز بهذه الجوائز : 

 لقب « بطل الأسبوع »  !  

شفوية نادي المغامرات 

جائزة النادى و هي « المجلد میکی »   

انفجار 

هذه المغامرة لم أقم بها وحدي بل قام بها ثلاثة و ثلاثون شخصاً هم طلبة فصلى مع أحد أساتذتنا .. 

كانت الحصة الأولى من حصص يوم السبت هي حصة العلوم ،  و انتقلنا جميعاً أی طلبة فصلنا إلى معمل العلوم الحضور درس عملى و هو كيفية صعود البالون  

إلى طبقات الجو العليا و أحضر الاستاذ بالوناًعادیاً لیکون کنموذج مصغر للبالونات .. و كان لا بد من أن يملأ بغاز الأيدروجين لکی يصبح أخف من الهواء  

فيصعد لأعلى .. و أخذ الاستاذ في تحضير غاز الإيدروجين من المواد الكيميائية و تجمعنا جميعاً حول الاستاذ لنشاهد الغاز المتصاعد و أشعل الأستاذ عوداً 

من الكبريت ليتأكد من تصاعد غاز الايدروجين و كنا جميعاً نترقب ذلك .. و لكن ما أن قرب الاستاذ عود الكبريت من فوهة دورق التحضير حتى حدث ومیض  

فجائی مثل البرق و سمعنا دویاً هائلاً و تصاعدت سحب كثيفة من الأبخرة فقد انفجر الدورق .. وقفنا في مزيج من الخوف و الأندهاش ننظر في الدورق المتهشم  

و في بعضنا البعض و كان الأستاذ بنظر الينا متضايقاً مما حدث و لكننا ضحكنا جميعاً بعد ضحكة افلتت من أحد زملائنا و ضحك معنا أستاذنا و حمدنا الله  

جميعاً اذ لم يحدث أي ضرر . 

طرائف 

طلب المعلم من تلاميذه أن يكتبوا موضوعاً انشائيا عنوانه : « ماذا أتمنى » . فكتب أحدهم . « اتمنی أن يكون اسم كل يوم من أيام الاسبوع الجمعة » .  

الصديقة - إیمان عبد الواحد 

إرسال تعليق

0 تعليقات