احكي لى حكاية
سلسلة احكي لى حكاية كاملة
سلسلة احكي لي حكاية هي سلسلة قصص قصيرة للاطفال قدمتها دار الشروق بمطابعها في القاهرة و في بيروت ، تقدم قصص احكي لي حكاية قصص تعليمية مفيدة للصغار و النشأة من خلاص رسوم الشخصيات المحببة اليهم و يظهر ذلك في اختيار عناوين و الشخصيات بالقصص و التي يغلب عليها طابع شخصيات عالم والت ديزني مثل ميكي و بطوط و اصدقائهم و كلك شخصيات اخرى مثل بندق و الكلب بلوتو و ميمي و بطوطة
مازالت دار الشروق مستمرة في عملها حتى يومنا هذا و تقدم العديد من القصص و الاعمال المميزة من كتب و روايات و قصص للاطفال و الكبار .
و كذلك فأن دار الشروق هي واحدة من أهم دور النشر العربية التي ارتبط اسمها بحرية الفكر والإبداع والجودة والإتقان والتميز في صناعة الكتاب وآليات تسويقه عبر السنوات . وهي الأساس الذي قامت عليه عدد من الشركات التي تنتج وتنشر وتوزع المحتوى الثقافي في كافة أشكاله التقليدية والمستحدثة من نشر الكتب والطباعة وإصدار الصحف والمجلات والإنتاج السينمائي والتليفزيوني والرقمي. كما أن الشروق هي الدار العربية الأبرز على الساحة الدولية بحصولها على العديد من الجوائز المحلية والعربية والعالمية. وهي ناشر عام للكتب الأدبية السياسية والسير والمذكرات وكتب التاريخ والفلسفة والعلوم الاجتماعية والفكر الديني والقومي المستنير والكتب الفنية المصورة وكتب الأطفال. وهي دار النشر التي تضم قائمتها كوكبة من كبار الكتاب، وكبار الفنانين التشكيليين. وتفخر دار الشروق بأنها دار النشر العربية الوحيدة التي تنشر لشخصيتين عربيتين فازتا بجائزة نوبل وهما نجيب محفوظ (جائزة نوبل في الآداب 1988)، وأحمد زويل (جائزة نوبل في الكيمياء 1999).
صدر من سلسلة احكي لي حكاية
- مائة كلب وكلب
- ميكي واطيب وحش في العالم
- بندق ونفيره المدهش
- بطوط في مغامرة صيد
- بطوط صاحب الحظ السعيد
- ميكي و الأمنية الثانية
- ميكي و الانسان الالي
- البطل الحيقي
- جميلة
- بلوتو
روابط تحميل اعداد السلسلة //
و منذ تأسيس دار الشروق و هي تشارك في جميع معارض الكتاب العربية وأهم المعارض الدولية .
و كذلك فقد كانتب دار الشروق أول دار نشر مصرية تشارك في معرض فرانكفورت – وهو أهم وأكبر المعارض للكتاب في العالم ، ومعرض بولونيا – من أهم وأكبر معرض لكتاب الطفل في العالم ، على مدى أكثر من 35 عامًا .
وعبر مسيرتها الطويلة في خدمة الكتاب وجدت الشروق دائمًا تتويجًا وتقديرًا لإسهاماتها، وصل إلى ما يزيد عن 22 جائزة دولية في العشرين عامًا الأخيرة بالإضافة إلى العديد من جوائز النشر المحلية المصرية ، لتصبح دار النشر العربية الوحيدة التي حصلت على هذا العدد الكبير من الجوائز والتكريمات ما كان له أثر كبير في تقدير العالم للإسهام العربي في صناعة النشر، والاعتراف بالإبداع العربي كرافد أساسيّ من روافد الثقافة الإنسانية.
إرسال تعليق
1 تعليقات
احب هذه القصص التي تذكرني بطفولتي
ردحذف