العدد 300 من مجلة ميكي بتاريخ يناير 1967
العدد 300 من مجلة ميكي الصادر بتاريخ : 19 يناير 1967 م
لأول مرة ميكي بوند في نوع جديد من المغامرات .. قوي .. مثير .. غريب
لأول مرة ميكي بوند في نوع جديد من المغامرات .. قوي .. مثير .. غريب
عدد مجلة ميكي المميز رقم ثلاثمائه كامل للتحميل او القرأه اون لاين مباشرة
اسكانر العدد تم بواسطة عرب كوميكس بلو بيرد جودة عالية
العدد بصيغه CBR
يمكنكم قراءه العدد بدون تحميل من هنا ، انتظر بضع ثواني حتي يظهر العدد
القصص الواردة في هذا العدد :
سيتم الاضافة قريباً
و العديد من القصص و الصفحات المسلية الاخرى العدد كامل للقراءه PDF مجانية اون لاين
للعودة الي فهرس تحميل و قراءه اعداد مجلة ميكي اضغط هنا
شخصيات خالدة
إبراهام لنكولن
تعد حياة الزعيم الامریکی « ابراهام لنكولن» سلسلة من الكفاح الشاق في سبيل الوصول إلى أعلى قمم النجاح ولد « لنكولن » في سنة ۱۸۰۹ من أبوين فلاحين
.. و أدخله أبوه المدرسة ، لكنه لم ينتظم في الدراسة بل كان يذهب إلى الحقل ليساعد أباه .. ثم يأتى أخر الليل ليذاكر و يقرأ على ضوء شمعة صغيرة .
و بعد سنوات من كفاح « لنكولن » مع أبيه في الحقل .. و استذكاره بالليل .. حصل على شهادة الحقوق التي جعلته يبتسم للحياة و المستقبل بعد الكفاح و العذاب .
و عمل « لنكولن » قاضياً أول الأمر .. ثم تفرغ للمحاماة .. و في ذلك الوقت انتخب عضواً بالكونجرس الأمریکی .. ثم رشح نفسه - لرئاسة الجمهورية
بعد أن أكتسب أصدقاء كثيرين بذكائه و خطبه البليغة الرائعة .. و کسب « لنكولن » الانتخابات و أصبح فى 4 مارس سنة ۱۸6۱ الرئيس السادس عشر للولايات
الأمريكية . و كان « لنكولن » يحب الإنسانية .. و لذلك فقد شغلته مشكلة العبيد و مدى الذل الذي يلقونه جهوداً جبارة في المناداة تحريرهم و الغاء نظام الرق .. تحريرهم دفعة واحدة خوفاً عليهم من التشرد .
و في 14 ابريل سنة 1865 قتل « ابراهام لنكولن » بعد أن وقع وثيقة تحرير جميع العبيد في جنوب أمریکا .. و بذلك كان أول فلاح يتولى رئاسة الجمهورية في تاريخ الولايات المتحدة ..
اختراع جدید
ورق لا يتأثر بالنار !
استطاع العلماء في معهد الورق التكنولجي بروسيا أن يتوصلوا إلى نوع خاص من ورق غير قابل للاشتعال .. هذا النوع من الورق يقاوم النار و الضوء و القدم
و يمكن استعماله في عمل الملابس أو في تغليف الكتب الغالية الثمن أو في حفظ الأوراق الهامة جداً .
الحياه تبدأ فى السبعين
في سن الرابعة و السبعين كتب الفيلسوف الشهير « كانت » کتابه علم الإنسان .
و في نفس السن لحن الموسيقار المشهور « فردی » أوبريت « عطيل » و في الخامسة و الثمانين لحن أوبريت « أخى ماريا » .
و في الثمانين أكمل الفيلسوف الألماني « جوته » روايته المشهورة « فاوست »
و في الثامنة و التسعين رسم الفنان « تيتان » لوحته الخالدة « معركة ليبالتو » .
نادى المغامرات
يوم الصيد
فاز الصديق« أحمد كامل منصور » بعضوية نادى المغامرات و بمجلد « ميكى » ، عن هذه المغامرة الظريفة نشبت يوماً لصيد السمك في الصباح المبكر .. من مكان فيه بوص كتير ، وماؤه فيه صخور حيث يكثر فيها السمك . و كان الشاطیء أعلى من سطح الماء
بمقدار متر تقريباً .. و طرحت بوصتي الطويلة في الماء .. كان الخيط متيناً ، و كان الخطاف كبيراً لاني كنت أريد اصطياد ثعابين سمك .. و هذا نوع قوی من الأسماك ، و مقاومته شديدة .. و فجأة انجذب الخيط ، فعرفت أن الخطاف قد أمسك بسمكة كبيرة .. و فرحت بهذا الصيد الثمين
أخر أخبار الأطفال
أعدت « ثریا کامل » المفتشة بالادارة العامة للتربية الرياضية و الاجتماعية للبنات مشروعاً للروح الرياضية ، يتلخص في رفع مستوى الروح الرياضية بين اللاعبات أثناء المباريات و التدريب فى الملاعب .. و سوف تعطى درجات عن مظهر الفريق و الكفاح في الملعب و درجات أخرى لجمهور الفريق المشجع و ستفوز المدرسة الفائزة بكأس الروح الرياضية بالاضافة إلى مكافآت تشجيعية و معسكرات و مخيمات مجانية ..
و يجري تطبيق هذا المشروع ابتداء من هذا العام ..
قرر المجلس الأعلى لرعاية الفنون و الآداب أقامة مسابقة في أدب الأطفال ، و سيستعان بالقصص الفائزة في مسرح العرائس ..
فاز أطفال « الجمهورية العربية » في المعرض الدولي العاشر لرسوم الأطفال . أقيم المعرض في « ايطاليا » اشترك فيه ۷ آلاف طفل من جميع أنحاء العالم ، 40 من أطفالنا حصلوا على الجوائز الأولى و الثانية و الرابعة
.. و أخذت أشد السمكة من الماء . و فوجئت بعد ثوان قليلة بالخيط ينجذب بشدة ، و وجدت البوصة تفلت من يدي و أنا أقع في الماء .. أمسكت بالبوصة و كانت السمكة قد هربت من الخطاف .. ! و أخذت أفكر في الطلوع إلى الشاطيء .. و خطرت لي فكرة عندما نظرت إلى الشجرة التي على الشاطيء ، فأمسكت بطرف البوصة و طوحتها إلى أعلى ، فطار الخيط و لف حول فرع الشجرة ، و أخذت أتسلق البوصة بیدى و قدمی .. و كنت على وشك أن أخرج ، و لكن لسوء الحظ ، انقطع الخيط و وقعت في الماء مرة أخرى .. ! و في ذلك الوقت مر أمامى بائع لبن على الشاطيء فاستنجدت به و لما حضر ، حاول أن يمدلی يده و لكني لم أستطع أن أصل اليها .. فطلبت منه ثني بعض البوص الموجود على الشاطيء نحو الماء .. و امسكت بطرف البوص بقوة ، و اخذت اتسلق الشاطىء بقدمي حتى خرجت اخيراً . فشكرت البائع ، و تعلمت الحرص عندما أتحرك .. و كان يوماً لن أنساه .. !
أحمد كمال منصور
طرائف
كان صياد الأسود عائداً إلى معسكره ذات ليلة عندما فوجيء بأسد ضخم يخرج من الغابة على مسافة سبعة أمتار منه .. و بينما كان الأسد على وشك القفز ، اطلق الصياد رصاصته الأخيرة عليه ، و لكنه اخطأ التصويب .. و قفز الاسد قفزة كبيرة فاستقر علی مسافة خمسة امتار وراء الصياد الذي أسرع بالفرار إلى معسكره . و في اليوم التالي ، غادر الصياد المعسكر للتدريب قليلاً على الرماية في منطقة قريبة .. فسمع صوتاً عجيباً في الغابة ، و عندما ذهب لکی يتحرى
الأمر ، وجد الاسد يتدرب على القفزات القصيرة
من الأساطير الافريقية
أوكا ..
عاش « أوکا » و امه وحيدين في قلب الغابة الأفريقية .. و كان « أوکا » يحاول كل جهده أن يرضي امه ، و لكنه كان أحياناً يخطىء رغماً عنه .. ففي أحد
الأيام اعطته قرشاً لشراء ملح .. و سار في طريقه سعيداً و معه كلبه حتی قابل رجلاً يحمل قطة في كيس صغير .. و كان الرجل ينوي أن يغرق القطة ليتخلص
منها . وعرض عليه « أوكا » أن یشتری القطة بالقرش الذي معه .. و وافق الرجل على الفور .. و عاد « أوکا » سعيداً بالقطة .. ولكن أمه غضبت جداً ، فقد
كان القرش اهم عندها القطة .. و في اليوم الثاني اعطته خمسة قروش .. و كانت النقود الوحيدة المتبقية عندها و طلبت منه أن يشتري طعاماً لها ..
و قرر « أوكا » أنه سیشتری الطعام بأي طريقة .. و لكنه شاهد رجلاً يحمل حمامة و يسير مسرعاً و نظر « أوکا » إلى الحمامة ، و خیل اليه أنها تنظر اليه
مسنعطفة ، فأسرع يعطی الرجل الخمسة قروش و يأخذ منه الحمامة .. و ما أن رأت أمه الحمامة حتى بكت من الغيظ و هي تصرخ : « و لكن هذه الحمامة لن
تكفينا لا أنت و لا انا و لا قطتك و لا كلبك .. » و أجابها « أو کا » في سذاجة : بأنه لم يفكر في أكل الحمامة أبداً .. و انما هو يريد أن يحتفظ بها .. و جلس
« أوکا » و معه القطة و الكلب و الحمامة خارج الدار حزيناً لغضب أمه ، و فجأة لدهشته الشديدة ، وجد الحمامة تتحدث و تقول له : « لا تحزن يا « اوکا »
أمسك جيداً في جناحي بعد أن تطلق سراحي .. و سوف أهبك هدية رائعة » ..
و تعجب « أوکا » و لكنه لم يجد بأساً في أن يجرب ، و طارت الحمامة و قد امسك بها « أوكا » ، بينما أمسك في جلبابه الكلب .. الذي تعلقت به القطة !
و بعد قليل ، دهش « أوكا » و هو يجد نفسه في مملكة الحمام سعيداً .. فقد كانت الملكة هي الحمامة الضائعة .. و أعلنت جلالة الملكة أن « أوكا » أنقذها من
الشوي و لذلك ستنعم عليه و تهبه الخاتم السحري .. و في الحال أسرع صاحب الملكة و أحضر خاتماً من العظم و قدمه إلى « اوكا » .. و قالت له الملكة ان
عليه أن يطلب أي طلب .. و سيجيبه إلى طلبه .. و أسرع « اوکا » يطلب أن يعود إلى أمه .. و قبل أن يغمض عينيه وجد نفسه أمام الكوخ و معه قطته و كلبه ..
و ما أن رأته أمه حتی صرخت فية : » أین کنت ، أنني ابحث عن الحمامة منذ الصباح لأصنع منها غذاءنا . » و ضحك « أوکا » و هو يقول لها : انظری ..
و همس للخاتم : « یا خاتمی السعيد ، أريد مملكة كبيرة سعيدة ، و قبيلة طيبة .. و قصراً فاخراً » و في الحال لبي الخاتم طلب « أوكا » .. و أخذ أفراد
القبيلة يصيحون : « من يملك الخاتم يكون ملكاً علينا » .. و هكذا أصبح ملكاً سعيداً . و عاش « أوکا » مع أمه و كلبه و قطته سعداء .. و كان ملكاً عادلاً محبوباً
من قبيلته .. حتی تسلل أحد أعدائه في المساء ، و بدون أن يشعر احد نجح في سرقة الخاتم و هكذا أصبح الرجل الشرير ملكاً على القبيلة .. و هتفت له القبيلة
و لكن بصوت حزين . و استيقظ « اوکا » الذی كان ينام ملكاً .. ليجد نفسه سجيناً وحیداً .. و لكن .. كان « لاوکا » صديقان مخلصان ، هما الكلب و القطة ..
و قد صمما على أستعادة الخاتم .. و في المساء تسللا بهدوء إلى قصر الرجل الشرير .. و للاسف أشتم الكلب رائحة لحم ، فأسرع وراءها و ترك القطة وحيدة ..
و غضبت القطة ، و لكنها أسرعت تتسلل إلى داخل البيت .. و لم يره أحد حتى وصلت الى حجرة نوم الشرير ، و كان نائماً و بجواره علبة بها الخاتم السحری ..
و حارت القطة ماذا تفعل ، فسوف يستيقظ اذا اقتربت منه ، و فجأة لمحت فأراً يحاول دخول جحر ، و في لحظة كان الفأر بين يديها ..
و یکی الفأر ، و لكن القطة وعدته بأن تهبه الحياة ، إذا تمكن من اعطائها الخاتم بدون صوت .. و لما كان الفأر صغير الحجم فقد تمكن من التسلل إلى العلبة ،
و استعادت الخاتم بهدوء !
و خرجت القطة بسرعة .. و وجدت الكلب يقف على الباب خجلاً حزيناً ، فأشارت اليه برأسها ليتبعها بهدوء .. و أسرعا بالعودة .. و في الطريق كان لابد أن
يمراً بمجری مائی
.. و قفزت القطة و لكنها للأسف سقطت في الماء ، و فتحت فمها لتصرخ .. فسقط منه الخاتم إلى قلب المياه .. و أسرع الكلب لانقاذها و الخروج بها ، و لكنها
بكت حزناً على الخاتم الضائع .. و فجأة خرجت اليها سمكة كبيرة و قالت سأعطيك الخاتم على شرط أن تقسمي الا تأكلينا نحن الأسماك و نحن أحیاء أبداً
فأقسمت القطة .. و أسرع الصديقان ليجدا « اوکا » و أمة حزينين .. و لكنهما أسرعا يقدمان له الخاتم .. و فرح « اوکا » و قبل صديقيه سعيداً بهما ..
و مرة أخرى عاد « اوکا » ملكاً ، و هتفت له الجماهير سعيدة بعودة ملكهم العادل .. أما الرجل الشرير فقد تسلل إلى الغابة هارباً .. ومن يومها .. و الكلب
المخلص ينام على باب القصر .. و قد أغمض عينا و فتح الأخرى خوفاً من عودة الرجل الشرير ..
و يقال أن هذا كان أول کلب حراسة في التاريخ .
تقدیم : رجاء عبد الله
الرياضة
تقديم ممدوح أبو زيد
التحكيم .. و جمهور الكرة و الحكام الخواجات
قبل مباراة الأهلى و الزمالك طلب النادي الأخير حكماً أجنبياً ليدير المباراة .. و استقبلت جماهير الكرة النبأ بدهشة و ترددت أسئلة كثيرة دارت كلها حول مقترة حكامنا .. و تساءل الكثيرون : هل فقدت انديتنا ثقتها بحكامنا حتى تبعث في طلب حكام من الخارج .. ؟ ! و فاتت مباراة الأهلى و الزمالك لتأتي مباراة الاهلي و الترسانة .. و يتكرر الطلب .. ثم يأتي من بعدهم النادى الاسماعيلي ليطلب هو الأخر حكماً يدیر مباراته مع السويس الرياضي .. و انهالت علينا مئات الرسائل تطلب أستفساراً لهذه الظاهرة . و كان لا بد لنا من لقاء مع مسئول كبير عن الكرة في بلادنا نستوضحه الأمر ، و نسأله مدى ما يصيب سمعة حكامنا من جراء
الاستعانة بحكام أجانب .. و كان اللقاء مع الفريق « عبد العزيز مصطفي » نائب رئيس اتحاد كرة القدم .
قبل أن يدور النقاش بینی و بين الرجل الكروي الثاني في البلد قال : « دعني أوضح لك أولاً ان مهمة التحكيم مهمة شاقة .. صعبة و أن أية مباراة
مهما كان التحكيم فيها جيداً فان البعض من الجمهور لن يعحبه بعض القرارات .. و هذه القرارات التي لن تعجب البعض هي القرارات التي يترك فيها التقدير للحكم .. و من هناك يختلف تقدير كل حكم عن الآخر !
و شيء آخر هام أحب أن تستوعبه جماهير الكرة .. هو أن الحكم يحكم المباراة بعينين اثنتين و أربع عيون تساعده .. ثم انه يجرى ليتابع الكرة في كل مكان في الملعب .. ثم أن جماهير الكرة التي تهاجم قرارات الحكام ترصد أخطاء اللعب بعشرين الف عین .. هذا إذا حضر المباراة مثلا عشرة آلاف متفرج ، و ليتهم
يتفقون على أخطاء معينة ، لكنهم جميعاً يختلفون في احكامهم و ينتج بذلك أكثر من خمسة آلاف خطأ في المباراة !!
علاوة على أنهم يحكمون المباراة و هم جلوس يدخنون و يتفلسفون .
ما رأی سیادتكم في استيراد الحكام الأجانب . ؟ !
- هذه ضرورة يجب ان تكون .. فهناك لدى الاتحاد الدولي لكرة القدم اسماء عديدة جداً لحكام دوليين مختلفى الجنسيات ، مهمتهم أن يديروا أية مباراة تتطلب
حکاماً محايدين ، و معنی محايد هنا أن يكون الحكم لا من دول و لا من دول .. يعنى لو مصر لعبت مع بريطانيا .. لازم يكون الحكم مثلاً طليانى أو یونانی
أو من أى جنسية أخرى .. لا هو مصري .. و لا انجليزي . و لكن أيضا نفرض أن مصر لعبت مع بريطانيا و رأينا توفيراً للوقت و خلافه أن يحكم المباراة حكم
من عندهم .. یعنی انجلیزی .. هنا نطلق على هذا الحكم أنه غیر محايد لأنه انجليزي و نحن نلعب ضد بريطانيا و مع أن الحكم في هذه الحالة غير محايد لأن
إلا أنه كقاض سیحكم المباراة بعدالة و نزاهة و حسب قوانين الكرة .. و نعود الى ضرورة الاستعانة بحكام أجانب و أقول : لابد أن يستفيد حكامنا من مشاهدة
تحكيم زملائهم الأجانب ، يجب أن يشاهدوا كيف يطبق الحكم اليوناني مثلاً قاعدة التقدير : و كيف يطبقها الحكام الانجليز أو الايطاليون ، یعنی مثلاً مباريات
الكرة في أمريكا الجنوبية تتسم بالعنف ، و حكامهم يعتبرون الخشونة شيء عادي جداً .. بينما نرى جمهورنا يهيص و ينزعج علی أی ضربة كتف قانونية .
و هل لنا نحن أيضاً حکام ضمن القائمة الموجودة طرف الاتحاد الدولي ؟
- المفروض أن يرسل كل اتحاد كرة قدم يكون عضواً في الاتحاد الدولي .. سبعة أسماء السبعة حكام و هذا سهل من
بالنسبة لاتحادات أوروبا أما اتحادات افريقيا فانها ترسل أسماء بقدر مدى امكانيات حکامها في القيام بالتحكيم الجيد . و نحن و الحمد له لنا حکام سبعة .
أفهم من ذلك أن حكامنا لم يغضبوا لقرارات الاستعانة بحكام من الخارج ؟
۔ طبعاً لم يغضبوا .. لانهم كما قلت لك يستفيدون تماماً من مشاهدة مدى تطبيق الحكام الأجانب القوانين الكرة خاصة ما كان منها تقدیری .. و على كل حال ،
لقد اطمأن حکامنا على أنفسهم بعد مشاهدة حکام اليونان ، ثم لا تنس أيضاً أن أندية اليونان تستعن دائماً بحكامنا ليحكموا مبارياتهم
و لكن ؟
- لكن ایه .. و ما لكنش كفاية يا أخي .. احسن و دینی .. و تركت الفريق عبد « العزيز مصطفی » قبل أن يكمل قسمه خوفاً من ضربة جزاء عقاباً على طول حديثي معه .. ذلك لأن المسألة تقديرية بالنسبة للحكام !
إرسال تعليق
1 تعليقات
اشكركم جدا علي اضافة قراءة اون لاين للاعداد
ردحذف