العدد 1200 سوبر ميكي بتاريخ ابريل 1984

العدد 1200 من مجلة سوبر ميكي الصادر بتاريخ : 19 ابريل 1984م

عدد سوبر ميكي الثمانينات كامل القصص بمسح ضوئي عالي الجودة للتحميل مجاناً عدد رقم 1200 المميز و الخاص ، جاء سعر العدد عند الصدور فقط عشرون قرشاً و يعد هذا العدد نادر و خاص و مليئ بالصفحات و غير متوفر بالمكتبات للشراء 
يعد العدد خاص و مميز لشم النسيم و مواضيع متعلقه باليوم و قصص و حكايات كثيرة و متنوعة تجدونها بين صفحات العدد
يمكنكم ايضاً قراءه العدد اون لاين بدون حاجة للتحميل بالأسفل 


العدد بصيغة CBR & PDF


غلاف سوبر ميكي دار الهلال اعداد الثمانينات عام 1984 في صورة الغلاف بندق يجلس علي الطاولة بمناسبة شم النسيم و الكتاكيت تخرج من البيض الملون
المسح الضوئي لمنتدى عرب كوميكس { الكينج طرابيلي & amirart1969 }




القصص الواردة في العدد :


  • بيضة واحدة تكفي 
  • قصة حديقة الملاهي
  • السكوت التام - السناجب تيك و تاك
  • اعرف نفسك : هل عندك موهبة حقيقة ؟
  • موضوع كلمات شجرة
  • بوستر بالالوان مرحباً شم النسيم
  • لعبه سباق بطوط 
  • لغز المفتش نبيه
  • قصة اجتماع عائلي
  • حظي .. سوبر زيادة
  • لعبة البلاد
  • صفحات سوبر رياضة
  • كرسي الحلاق المتحرك
  • طبيب السيارة

قراءه العدد 1200 من سوبر ميكي اون لاين


يمكنكم ايضاً قراءة العدد اون لاين ، بضع ثواني حتي يظهر

       


من صفحات العدد //

يحتوي العدد العديد من صفحات المواضيع المميزة و المفيدة مثل صفحات متحف سوبر ميكي 
كذلك اختبار اعرف نفسك : هل عندك موهبة حقيقية !؟
في الصفحة 38 الي 41 نلتقي مع " كلمات شجرة "
بوستر مرحباً شم النسيم و جميع شخصيات المجلة في بوستر ملون ظريف 
تسالي سباق بطوط
لغز جديد للمفتش نبيه صفحة 48
لعبه البلاد و هل تستطيع ان تتعرف علي رمز كل بلد و الراية الخاصة بها 
صفحات سوبر رياضة تقديم عبدالرحمن البدري
و في اخر صفحات العدد شرح هدية العدد عربة بيض شم النسيم


اقرا اون لاين من العدد :

كلمات شجره!!
في يوم من أيام الشتاء كان الضباب يغطى السماء و حان وقت الغروب هدأت الرياح وصمتت الطيور المزقزقة والكلاب النابحة كانت الشمس تغرب والسماء تغير ألوانها لون أصـفر تحيطه هالة خضراء، يبدو عبر ضباب الشتاء  يمر الوقت تحت أعين الحيوانات والنبات و يعود الناس الى بيوتهم و يتوقف الأطفال عن اللعب و خلف نافذة، ظل أحد الأطفال ساهراً كان ينظر وينتظر و يترقب لم يكن يشعر بالبرد، و كان يتساءل: هل قابلتها لأول مرة هــذا المساء و سط ألوان الغروب الذهبية ؟ لم تكن المرة الأولى التي يراها فيها و لكنه تعرف عليها في ذلك المساء ، عرفها من بين الأشجار الأخرى كانت الشجرة بيضاء  مزروعة في حقل قريب من بيته ، تضيء شمس الغروب أطراف فروعها ظل الطفل يتأملها في سعادة بدت له عريقه لا عمر لها وحيدة وسط ألوان الشفق الرمادية التى أعقبت توهج الغروب  ناصعة البياض و في الوقت نفسه بدت وحيدة و حزينة بظلها المترامي على التربة الرطبة الباردة كلا ليست بيضاء و انما رآها الطفل هكذا لأن السماء قد طردت سحبها بعيداً فأضفت على الشجرة نورا أبيض اللون نوراً طمأن الطفل و بث السرور في نفسه و عندما أستيقظ فى صباح اليوم التالي كانت الشجرة لا تزال هناك !
و ابتعد عن الشجرة و كان يدير رأسه الى الطريق وراءه فيرى أطراف فروعها وعندما كف عن رؤيتها فهم انه لم يودعها، بل بقيت في نفسه اقترب الطفل من الشجرة فى مساء اليوم الثاني ووضع يده على جزعها و استنشق رائحة الخشب الرطب و رائحة وجود و تنفس الطفل الرائحة و هو فى شدة الانفعال بدا كأنه يطفو مع الشجرة وسط جزء من السماء أقترب من الأرض كان الليل مظلماً شديد الظلمة لكن ضوء القمر أضفى على أفرع الشـجرة لوناً فضياً حرك النسيم البارد الأفرع فى نوع من الحنان ظل الطفل مستيقظا لم يكن يريد الابتعاد عن النافذه لم يكن يريد ينسى الشجره.
التي كانت هناة ، قريبة منه ، شبيهة به ضعيفه وسط البرد هل هى حية  .. ، هل ستحيا ؟
واستولى القلق على الطفل ! وفى الصباح ليتغلب على قلقه ، قال لها إسمه و سألها عن اسمها كبدايه لصداقه بينهما وقال لها : ( عندما اكون بعيدا ساناديك ثقي في اريد ان اكون جديرا بقفتك الدنيا تمطر انت تحت الامطار وانا في حمى منها ولكني اتألم من اجلك ماذا افعل حتى لا تشعرين بالبرد؟ استمعي الى حكاياتيبا (شجره) حكاياتي ستدفئ قلبك الى ان يعود الربيع .
 وكانت السماء ممتلئة بالرعد و البرق والسحب داكنة كانت الشجرة معرضة للعواصف والزوابع و لكن الطفل لم يضعف بل ظل يشجع الشجرة و كان لكلماته رنين قال للشجرة: « أنت صديقتى » فهدأت الرياح و العاصفة ، و بعد قليل ظهر قوس قزح يلمع وسط السحب و نزل كما لو كان قد لمس الشجرة .
وطمأنها الطفل : « أنا هنا حتى و انا مغمض العينين ليلا ، أثناء نومى ، انا معك ! سأكون دائما لك ! » و نام
وذات صباح ، مشرق فتح الطفل عينيه ليجد مفاجأة من الشجرة رائحة جديدة ملأت الهواء بأريجها كانت الحقول خضراء ، و الشجرة وردية وردية جدا و السماء زرقاء جدا !
وصاح الطفل: « إنك حية ! إنك حية وبك زهور ! » و كانت بها أيضاً أوراق صغيرة كان النحل يطير حولها ينعم براحتها و يتغذى من زهورها 
قال الطفل للشجرة: «لقد نمت تحت ظلالك. كان الجو حاراً و عندما ايقظتنى الشمس بدت زرقة السماء بنفسجية عبر فروعك المحمله بالزهور وعما قليل ستحملين فواكه و تعطينها لنا. سوف اتى لاقطفها سوف تطعميننى أيتها الشجرة ! ومرت المواسم كما تمر السحب موسم النوم والخمول ثم موسم الزهور ثم الأوراق وأخيراً الفواكه 
وعندما اقترب من الشجرة ، تحت الفروع المنخفضة رفع يده ووجد الثمره فيها ثمرة شهية ، رائحتها زكية ملمسها ناعم، أكلها و عينـاه تلمعان ببريق السعادة
الشجرة كريمة ! جواده تعطى من لديها، و لا تحصى ما تعطى الشجرة حكمة وقوة وحنان تتجه الى الحياة و تعطى الحياة 
أصبحت الأيام أقصر طولاً وبدأ الخريف بالتدريج يحل محل الصيف الذهبيه بدأ برد المساء يودع دفء موسم الصيف . بدأ صياح الديكه يعلن هبوب الرياح وكل مايضفى الارتياح الى روح الانسان
 وكانت آخر فواكه الشجرة تنتظر من يقطفها . نضجت ثم سقطت تحت هزات الرياح سقطت فوق الأرض الجافه وكانت الأرض تطلب الأمطار « أمطار الخريف التى تعد الأرض للحرث و البذر ! » . وكان الطفل يراقب مشهد تغير المواسم كما نشهد تغير قسمات وجه شخص نعرفه اتخذت اوراق الشجرة الوانا حمراء وصفراء
جفت ثم سقطت حملتها الرياح امتصتها التربه لتفدى نباتات جديده
وكانت الشمس حليفه تغير المواسم كانت تتحول كل يوم الى شمس اقل بريقا واقل ارتفاعا في السماء تستعد لنوم الشتاء بلا صوت وبلا تغيير في خطتها
 حتى آخر يوم فى الخريف ذلك اليوم الذى انتظرت فيه الشجرة الطفل . كان الضباب كثيفاً يحجب الرؤية وبدأ الطفل تائها كان يبحث من الشجرة و لكنه لم يجرؤ على مناداتها فقد كان يشعر بالخجل دفعة شعور مفاجئ الى النهوض من فراشه رد اعلى انتظار الشجرة له كأنما كانت تناديه من بعيد
« شجرة شجرة اين انت ؟ ومدت الشجره فروعها اليه و أقترب الطفل منها و قالت له الشجرة: « بصوت الاشجار:
« أنا هنا ! سأظل هنا من أجلك طوال حياتى ! فأنا احيا يا بك ! » وهكذا انتهت هذه الحكاية انها حكايه امل حكايه اكتشاف الطفل للشجره في يوم من ايام الشتاء حكايه نشأه صداقه تدفئ القلوب وسط الشتاء
لهذه الاسباب : الزمالك بطل أفريقيا فى الكرة الطائرة
​كانت مباراة الكرة الطائرة بين نادي الزمالك والنادى الأهلى فى نهائى بطولة أفريقيا للأندية قمة فى القوة والاثارة خاصة في الأربعة أشواط الأولى التي استمر كل منهما ما يزيد على النصف ساعة وتبادل فيها الأهلى والزمالك الفوز حتى جاء الشوط الخامس الحاسم و هنا تفوق فريق الزمالك تماما وحسم الموقف لصالحه فى عشر دقائق فقط و سط دهشة الجميع و بعد انتهاء المباراة كان هناك سؤال واحد لابد من الإجابة عليه و هو لماذا انتصر الزمالك فى هذا الشوط الحاسم و بكل هذه السهولة ولماذا تحول فريق الأهلى – فجأة – من منافس قوى خطير الى فريق عادى جدا يهزمه نجوم الزمالك بسهولة.
​و يعلق كابتن أحمد الجمال مدرب فريقنا القومى على ذلك فيقول: 
​من الواضح أن لاعبى الأهلى شعروا بالتعب و الإرهاق أسرع من لاعبى الزمالك والسبب هو التدريب الزائد عن الحد و الذى وصل الى أربعة ساعات يوميا قبل المباراة بينما لا يجب أن تزيد مدة التمرين عن ثلاث ساعات بأى حال من الأحوال 
​كذلك لم يكن فريق الأهلى و فـقا في إشراك اللاعب نور عطية – برغم مكانته الكبيرة – لأنه كان بعيداً عن المباريات لمدة طويلة و ايضا النجم السوداني رفج لوال لانه مازال متأثراً من أجواء عملية « كار تلدج في الركبة كما لعب شعبان خليفة نجم الأهلى في مركز غير مركزه الأساسي و كان مصاباً أيضاً فخسر الفريق جهوده 
​و يؤكد عبد الحميد الوسيـمى نجم الزمالك والمباراة أنه لم يكن موفقاً فى البداية بسبب توتر أعصابه و لكن المدرب ساعده على أن يهدأ ليتألق فى الشوط الحاسم و يكون سبباً من أسباب الانتصار السريع لضرباته الساحقة 
​أما مدرب الزمالك كابتن عزمي مجاهد فيحمد الله أولاً و يعلن أن جميع نجوم الزمالك كان لهم الفضل فى هذا الفوز بقدر متساو من الجهد 
​و الذي لا يعرفه الكثيرون هو أن فريق الأهلى بكامله قد ذهب الى نادى الزمالك بعد انتهاء المباراة مباشرة و هنا الفريق الفائز فى روح رياضية رائعة لا تتكرر كثيراً فالحقيقة أن نجوم الأهلى والزمالك زملاء فى المنتخب القومى و صداقتهم معاً لا يقلل منهما المنافسة القوية بين الناديين الكبيرين
هزيمة برشلونة أكبر مفاجآت البطولات الأوربية
​على الرغم من قوة جميع مباريات البطوله الاوربية للانديه هذا العام و نتائجها الغير متوقعة ، الا أن هزيمة فريق برشلونه و خروجه من بطولة أبطال الكأس تعتبر من أكبر مفاجات الموسم الرياضى الاوربى بأكمله ليس فقط لان فريق برشلونه يضم بين صفوفه النجم العالمي « مارادونا » و نجم المانيا « بيرند شوستر »و لا لان مدربه هو « مينوتى » مدرب فريق الارجنتين الفائز بكأس العالم سنة ١٩٧٨ ، و لكن ايضا لان فريق برشلونه قد نجح فى الفوز على فريق  « مانشستر يونايتد » الانجليزي العريق فى المباراة الاولى بهدفين مقابل لا شيء ولكن النجم الإنجليزي روبسون سجل هدفين فى المباراة الثانية بينما أضاف فرانك ستابلتون الهدف الثالث الحاسم لمانشستر .
​وإذا كان الارجنتينيان مارادونا و مينوتى قد فشلا مع برشلونة فإن الثعلب الارجنتينى ارديليس قد نجح نجاحا باهراً مع فريقه الانجليزي « توتنهام » و سجل هدفا جميلا فى مرمى فريق « استريا فينا » النمساوى ليصعد فريقه الى الادوار النهائية فى كأس الاتحاد الأوربى أما فريق نوتنجهام فورست صاحب البطولات الاوربية الكثيرة فقد احتاج الى وقت اضافى ليفوز على نادى « شتيرن جراتز » الضعيف وتبقى المنافسة بين الناديين الانجليزيين الشهيرين على البطولة 
​وفى بطولة أبطال الدورى لم يكن غريبا أن يفوز فريق ليفربول الانجليزي الشهير على فريق بنفيكا البرتغالي بطل كأس الاتحاد الأوربى العام الماضى و إنما الغريب هو أن فريق ليفربول قد فاز بعدد كبير من الأهداف لم يتوقعها حتى مدرب ليفربول نفسه فقد فاز فريقه فى مجموع المباراتين بالنتيجة ٥ – ١
​وفي مسابقة أبطال الكؤوس كان من الممكن أن تحدث مفاجأة كبيرة لو خرج فريق أبردين الاسكتلندي – و بطل مسابقة الكؤوس العام الماضى أمام فريق « يوبستى دوتزا » المجرى الذى لا يعرفه أحد ، فقد خسر أبردين مباراته الاولى أمام دوتزا الذى نجح فى تسجيل هدفين فى مرمى أبردين و فى المباراة الثانية تمكن لاعبو أبردين من تسجيل هدفين بصعوبة لينتهى الوقت الأصلى للمباراتين بالتعادل ٢ – ٢ و لكن « مارك ماكجرى » أنقذ فريق أبردين بتسجيله الهدف الثالث الحاسم فى الوقت الأضافى و « مارك ماكجرى » هو نجم المباراة الوحيد فقد سجل أهداف فريقه الثلاثة فيما يسمى « هاتريك » و لولا هذا النجم الاسكتلندى البارع لخرج فريق أبردين حامل لقب البطولة من المسابقة


الهزيمه في ساحل العاج هل تكون البداية لانتصارات أفريقية جديدة ؟
​الرياضة نصر وهزيمة و طوال تاريخ كرة القدم لم يوجد الفريق الذي لا يهزم و لكن يوجد دائما الفريق الذي يتغلب على الهزيمة و يعود إلى الانتصارات بمستوى أعلى و أرفع مما كان عليه 
​و المرر الوحيد فى تغلب الفرق على هزائمها هو عدم تبرير الهزيمة والقاء اللوم على حكم ظالم أو حالة الجو سواء كانت مرتفعة أو منخفضة 
​و أمام الكرة المصرية الآن فرصة ذهبيه لتعويض هزيمتها فى ساحل العاج بعد أن قررت اللجنة الأوليمبية الدولية استبعاد جميع النجوم الذين اشتركوا فى كأس العالم من أوربا وأمريكا سواء كانوا محترفين أو غير محترفين ، و بذلك يمكن للفريق المصرى أن يحصل على مركز متقدم فى الدورة الأوليمبية بلوس أنجلوس كما حصل على المركز الرابع في دوره طوكيو التي أقيمت سنة ١٩٦٤ ٠
​كذلك تلعب ثلاث فرق من اقوى انديه مصر في بطولتي أفريقيا لأبطال الدوري والكأس فيلعب نادي الزمالك في بطولة أبطال الدوري بعد نادي المقاولون الذي اختار أن يلعب في بطولة أبطال الكؤوس لأنه بطل كأس مصر 
​ويمكن للأندية المصرية أن تفوز بالبطولتين لتعيد الانتصارات الأفريقية للكرة المصرية 
​لماذا خسرنا البطولة ؟ وأول خطوة لأنديتنا الثلاثة على طريق البطولة هي أن تستفيد من أخطاء فريقنا القومي في بطولة أفريقيا للدول ، ففي الحقيقة أن فريقنا كان أقل مستوى من الكاميرون وساحل العاج بالرغم من الفوز عليهما والدليل على ذلك أن ثابت البطل حارس المرمى كان هو نجم المباراتين مما يؤكد أن فريقنا كان يدافع ويدافع ويعتمد على مهاجم واحد فقط هو طاهر أبو زيد الذي سجل أهداف مصر الثلاثة في المباراتين ولولاه أخرجنا مهزومين ومن أخطر الأمور أن يعتمد الفريق على لاعب واحد مهما كان مستواه 
​أما في مباراة نيجيريا فقد خسرنا بالرغم من أننا كنا الفريق الأحسن والسبب أن فريق نيجيريا لعب
على الجناحين بسرعة شديدة مما أربك دفاعنا بينما أهمل الفريق المصري الجناحين تماماً ولم يلعب ناصر محمد علي في مركزه الأساسي كجناح أيسر وبالتالي كانت الكرة معظم الوقت في منتصف ملعبنا وخسرنا المباراة إما في مباراة الجزائر فلم تسجل إلا هدفاً واحداً ومن ضربه جزاء لعدم توفيق طاهر أبوزيد وكان من المفروض أن يسجل هدفاً في كل مباراة يلعبها
​وإذا تكلمنا عن انديه مصر الثلاثة فنجد أنه يمكنهما اللعب بالتشكيل أفضل من الذي لعب به فريقنا القومي في ساحل العاج 
​الزمالك واللعب على الجناحين
​لو استخدم فريق الزمالك عادل عبد الواحد الجناح الأيمن السريع الممتاز ومعه الجناح الأيسر البارع طارق يحيى فإن الزمالك سيكون أقرب الفرق لبطولة أبطال الدوري 
​ان فريق الزمالك لو لعب على الجناحين مستفيداً من تجربة فريقنا القومي فإنه بالطبع سيسترد بطولة أفريقيا للأندية أبطال الدوري بإذن الله 


​الأهلي أيضاً فريق متكامل
​الأهلي أيضاً فريق متكامل ومن حسن الحظ أنه لن يقابل فريق "المقاولون" إلا في نهائي بطولة الكؤوس وبذلك لن يخرج فريق مصري أمام فريق مصري آخر وكم نتمنى أن تكون المباراة النهائية على بطولة أبطال الكؤوس بين الفريقين المصريين ليكون النهائي لأول مرة في تاريخ البطولة بين فريقين من بلد واحدة، وفي هذه الحالة يلعب النادي الأهلي مباراته على ستاد القاهرة بينما يلعب نادي المقاولون مباراته على استاد الإسماعيلية
​المقاولون والبعد عن الطريقة الدفاعية
​أما فريق المقاولون فيجب أن يبتعد عن الطريقة الدفاعية التي التزم بها السنة الماضية وأن يعتمد على الطريقة الهجومية حتى لا يقع في نفس الخطأ الذي حدث لفريقنا القومي
​والفترة القادمة التي ستترك فيها أندية مصر في بطولتي أفريقيا من المحترفين ستكون هي الفترة الحاسمة التي نستعيد فيها الثقة خاصة وأن نجوم أفريقيا المحترفين في أوروبا لن يشتركوا في هاتين البطولتين ومن أشهر هؤلاء النجوم روجيه ميلا نجم الكاميرون ورباح ماجير جناح الجزائر، ويوسف فوفانا هداف ساحل العاج ولكن هؤلاء النجوم سيشتركون بلا شك في تصفيات كأس العالم التي سيكون علينا أن نبذل الكثير من الجهد لكي نفوز فيها بحق الاشتراك في نهائيات كأس العالم بالمكسيك ولو تحقق لنا هذا فإن مجرد هزيمة واحدة لا تؤثر على انتصاراتنا الأفريقية


اقرأ ايضاً  : سوبر ميكي 2178

العودة الي العدد اخر : ميكي 2095

انتقل الي : العدد 1887

انتقل الي : العدد 1777

انتقل الي : العدد 1921

انتقل الي : العدد 2141

انتقل الي : العدد 2177

إرسال تعليق

1 تعليقات

  1. شكرا علي اعادة الذكريات
    هل صليت علي النبي اليوم ؟ اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله اجمعين الحمد لله و سبحان الله و الله اكبر

    ردحذف